علي 11 سنة: " أول شي أنا استغربت لما دخلو على بيتنا، استغربت كتير، ما بعرف شو صار فجأة، اجا واحد كبير كتير.. كبير كبير..ما في على راسو شعر، وإلو دقن كبيرة، لما مسك رشا، رشا اختي، إنتي ما بتعرفيها! بس
في مقالة له نشرت مؤخرا، وجه دينيس روس المساعد السابق للرئيس أوباما في شؤون الشرق الأوسط، والمستشار حاليا لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، تحذيرات واضحة للإخوان المسلمين في مصر، وأن المؤشرات الأولية
أثارت التحولات الجارية في مصر بعض الجدل حول توصيف الجمهورية الوليدة، بعد إطاحة نظام مبارك في واحدة من أكبر الثورات الشعبية في زماننا وأكثرها ملحمية. لم يكن جدلاً واسع النطاق بالتأكيد؛ بمعنى أن طابعه
. ولعل الهدف الأهم من وراء تشجيع البلطجة رسمياً ابتزاز الشعوب الثائرة وجعلها تترحم على أيام الطواغيت التي كانت، على الأقل، تنعم فيها بالأمن والأمان، ودفعها بالتالي إلى العودة إلى بيت
1) أن المجتمع السوري مركب من طوائف وإثنيات متنوعة، كأن هذا التركيب جديد عليه، أو كأنه نشأ خلال حكم «البعث» خلال نصف القرن الماضي، ولم يكن موجودا من قبل. يتحدث هؤلاء عن انقسامات المجتمع السوري
آتي اليكم اليوم مبعوثاً من الأمم المتحدة والجامعة العربية، والحقيقة أنني لم أتحمس كثيراً لهذه المهمة، للأسباب عينها التي جعلت سلفي كوفي انان ينسحب، وقد تجعلني أنسحب بدوري. لكني أعتقد أن الديبلوماسية
فالسيد سماحة كان مستشاراً دوليا لبشار الأسد بسبب علاقاته الوثيقة مع الفرنسيين، وكان دوره اساسيا في تطبيع العلاقة بين النظام الأسدي والرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، بحكم العلاقات
يمكننا تقسيم هذه البلاد أو الثورات إلى نموذجين مختلفين، النموذج الغربي والنموذج الشرقي. مبارك وبن علي انتهجا النموذج الغربي، أما القذافي وبشار الأسد فاتبعا النموذج الشرقي. وقبل الربيع العربي،