من منا لم يقع ضحية العلم والمعلومة، والعالم والإعلام؟ من منا لم تمسه نقمة الأكاذيب المحاكة بسم خياط ماكر، فاجر، ساهر على البوح بنبوءات مغلوطة، مخطوطة بالنار والحجر، مخلوطة بألوان، لا لون لها غير
وكان الأخضر الإبراهيمي قد صرح مرارا قبل مجيئه إلى القاهرة بأن معالجة الأزمة بسوريا صعبة جدا بل تكاد تكون مستحيلة. وإنه لن يسلك مسلك كوفي أنان الذي أدى إلى الفشل. لكنه قال أيضا إنه سيذهب إلى
بدأت تجارب الربيع العربي في تونس، ثم امتدت لكثير من أرجاء العالم العربي، والملاحظ أنه حيث كانت تجارب الربيع العربي فإن كثيرا من الغيوم والعقبات قد صادفتها بقدر قل أو كثر. وقد تكون التجربة التونسية
. هي أحلك اللحظات في سورية الآن. قيل ويقال الكثير عن الدعم العسكري للمعارضة، لكنه في الواقع لا يزال متواضعاً، فالتضييق مستمر على التسليح، على رغم مراهنة «الأصدقاء» على اختراقات ميدانية تغيّر
قاطعته فورا: دكتور نيتشه أرجوك! لا تهاجم شيوخنا الأجلاء وعلماءنا الأفاضل. هذا خط أحمر! لم يعبأ بكلامي رغم دفاعي المستميت، هو الذي فكّك المسيحية من أوّلها الى آخرها حتى وصل الى يسوع المسيح
أثارت مسألة زواج اللاجئات السوريات في الاردن مقابل مبلغ مالي ولفترة محددة من الزمن ردود فعل شعبية ورسمية، دفعت المحاكم الاردنية إلى اتخاذ قرار يقضي بمنع عقد زيجات لسوريات إلا على أقربائهن، مقابل
المرحلة الاولى انتهت منذ ان اتمت قوات الاحتلال الامريكي انسحابها الكامل من العراق، اي منذ ما يقارب العام، حيث تم فيها تدمير مجمل البنى التحتية للدولة العراقية الحديثة وقطع الطريق على اي محاولة لاعادة
«الصديق وقت الضيق» هو أشهر الأمثال الشعبية التي تؤكد معنى الصداقة وضرورتها في المصاعب والمحن، المعنى الذي للآسف لم يظهر عند من يسمون أنفسهم أصدقاء الشعب السوري، فليس من معاناة أشد اليوم مما يعانيه