لا تنضب الخواطر التي يختلط فيها الخيالي بالواقعي حول ما كان يمكن أن يفعله في هذه اللحظة السياسية الكثيفة الأحداث في لبنان وحوله، بدءاً من توقع حركته التي لا تهدأ في التفاعل مع تطورات الربيع العربي،
في الداخل الإيراني، تتفاقم الصراعات قبل موعد الانتخابات الرئاسية. صف المحافظين المتشددين منقسم على بعضه. المجموعة التي تحتمي بالمرشد الأعلى للثورة الإسلامية آية الله علي خامنئي «تقاتل» ما تتخوف من
تكشف ردود الفعل المتباينة، تباين مصالح الأطراف المنخرطة في شأن الثورة السورية، وهي مناسبة لنقد إضافي للمعارضة السورية التي انكشفت أمام استحقاقات الثورة انكشافاً يثير الرثاء.
هذا ما سيقع على المستوى الداخلي السوري. أما على المستوى العربي فإن النظام سيستغل انهيار النظام العربي داخل الجامعة العربية وخارجها، وحدوث مرحلة انتقال مجهولة النتائج لا يدري أحد بعد
..عبارة يمكن إستذكارها تماما بمناسبة الحديث عن ثورة بيضاء في الأردن ضد البيروقراطية فقد طرحت سؤالا على النحو التالي: كيف سيساند بيروقراطيون لا قيمة لهم خارج سياق البيروقراطية ثورة ضدها؟ عبر تقليب
. هذا هو «القانون الأساسي» في سورية. النظام المسلح يداوم على قتل محكوميه المتمردين. وهو ماضٍ في ذلك منذ 23 شهراً. بينما ينخلع القلب مع انطلاق كل قذيفة جديدة، تبدو أنها أطلقت من مسافة أمتار
هل يجب ان يضحي القائد بشعبه ويستغل محنته في سبيل الحصول على كرسي الحكم؟ أم عليه أن يعمل كل ما بوسعه لرفع الظلم عن شعبه وتخفيف محنته؟ لا بد من وقفة موضوعية وعقلانية لتناول ما يجري وإستشراف ما يمكن ان
حبور الابرهيمي وهو يقدم في ميونيخ معاذ الخطيب الى سيرغي لافروف، الذي كان قد اعلن انه لن يلتقيه، اوحى إلي والى الكثيرين ان الابرهيمي لم يكن اكثر من ملتزم تولى ما يشبه عملية "تنويم مغناطيسي