لم أجد أسوأ من كلام حسن نصر الله، زعيم حزب الله اللبناني - الإيراني، في الدعوة لنقل الحرب بين الميليشيا التابعة له، وبين المعارضين لبشار الأسد، إلى أرض سوريا، وتحييد لبنان، إلا كلام المتحدث باسم
لا يمكن اعتبار مؤتمر «جنيف - 2» محطة مفصلية على طريق إيجاد تسوية سياسية في سورية. لم يُبْدِ طرف واحد من المعنيين حتى الآن مسحةَ تفاؤل بنتائجه المتوقعة، لا قبل انعقاده ولا بعده، ليس لأن الأزمة عصية
عمدت صحيفة «يديعوت أحرونوت» إلى محاولة استجلاء الموقف الإسرائيلي من بقاء الرئيس السوري بشار الأسد أو غيابه، في ظل تضارب المواقف على ألسنة المسؤولين. وراجعت الصحيفة في هذا الصدد مواقف عسكريين
يذهب البعض من نقّاد «حزب الله» إلى أنّه نقل بندقيّته من مواجهة إسرائيل جنوباً إلى مواجهة الشعب السوريّ شمالاً، على ما بات واضحاً جدّاً في الأيّام القليلة الماضية انطلاقاً من معارك مدينة القصير
هل نحن أمام تطور نوعي في المواجهة مع إيران؟ أخشى ذلك. نلمس تصعيدا سياسيا وعسكريا، مثل ما تواترت به الأنباء عن إسقاط طائرة استطلاع إيرانية فوق المياه الإقليمية البحرينية، وما ذكرته مصادر المعارضة
في عالم السياسة تتبدل المواقف والتحالفات والصداقات والعداوات السياسية وفقاً لاعتبارات عديدة، كالاختلاف في المبادئ أو المصالح أو الأيديولوجيات أو نتيجة لتغيرات موازين القوى، وعند حدوث تبدل ما تجهد
قد لايعجب الكثيرين ما سأقول ولكن هذا هو الجزء الاكبر من المشهد السوري. الموالون والمنحبكجية متفقون على شخص المجرم بشار الاسد ويلتفون حوله كقائد لهم وهذا سبب قوتهم وبقائهم الى الان .اما
في عالم مثالي، كانت ستخرج تظاهرات حاشدة في مدن الساحل السوري تندد بالمجازر التي ارتكبتها العصابات الطائفية الموالية للنظام في قرية البيضا ومدينة بانياس. لكننا لسنا في ذاك العالم. التزم الجزء الأكبر