يبدو أنه، وعبر التاريخ ما قامت دولة إلا بدين، أو لنقل ما نهضت حضارة إلا على أسس دينية، أياً كان دينها. كان العرب مجاميع قبلية متصارعة، وبلا دولة، وبالإسلام انطلقوا شرقاً إلى حدود الصين، وغرباً إلى
في البدء، لا لبنانيين ولا سوريين، إنّما سورية الكبرى؛ تضمّ فلسطين في جنوبها. في المهجر، كانوا يسمّونهم “تورْكو”، أي أتراك، لأنّ سورية الكبرى، هذه، كانت تحت الحكم العثماني. وبعيدها، صار اسمُهم سوريين
في العشرين من شهر كانون الأول 2022 اتهمت السلطات القضائيّة الفرنسيّة المدعو أديب ميالة الذي ’’يحمل الجنسيّة الفرنسيّة‘‘ والذي كان يشغل منصب حاكم مصرف سورية المركزي، بجرائم التواطؤ في جرائم ضد
مفهوم تمامًا أن يشك السوريون بأي شيء بعد 13 سنة من الخذلان والمآسي والوعود الفارغة، غير أن هذا الشك يجب أن يقابله درس وافٍ لكل ما يحدث حولنا، لا أن نكتفي بالشك والشتم. يستمر ترند “التعافي المبكر”
يدور الحديث في أنقرة عن تقدم ملحوظ في الحوار مع بغداد بشأن إنشاء مركز عمليات مشترك للتنسيق في الحرب ضد مجموعات "حزب العمال الكردستاني" الموجودة في شمالي العراق. هناك أيضا حديث في صفوف الإعلاميين
تواصل الولايات المتحدة الأمريكية منذ السابع من أكتوبر 2023 حرب الإبادة الجماعية على غزة إلى جانب المستعمرة الاستيطانية اليهودية، وبعد مرور نحو ستة أشهر سقط نحو 33 ألف شهيد وأصيب أكثر من 75 ألف جريح،
تبدو الأرقام الواردة من عدة دول عربية، مثل مصر ولبنان وسوريا، حول نسب الفقر والتضخّم والقدرة الشرائية، بل حتى إمكانية تأمين الغذاء، مرعبة إلى حد كبير. ما تشهده تلك الدول أكثر من مجرد «انهيارات
ركّب بشار الأسد، بإيحاء روسي، مؤامرة كونية على نظامه، طرفها الخارجي الرئيس هو الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، أما الداخلي فهو المتآمر الدائم: الشعب السوري، عميل واشنطن وتل أبيب القديم، الذي لم