«الثورة» و«ثورة تشرين» و«حراك تشرين» وتسميات عدة أطلقت على الحركة الاحتجاجية التي انطلقت بلبنان في أكتوبر (تشرين الأول) 2019، وامتدت لأسابيع طويلة وطالت مناطق عدة، حتى تلك التي تعد الحاضنة الشعبية
عندما يظهر مفهومٌ في حقلٍ ما، فإنه يكون حاملا لدلالة استخدامه. قد يتم تطويع المفهوم حسب سياق الاشتغال، دون أن يعني ذلك الانزياح التام عن ذاكرته أي دلالته. الروتيني اليومي من المفاهيم التي ظهرت بقوة
التدليع في اللغة العربية يجمع معاني «الدلال» و«الغنج» و«الترف» في التعامل، وكما أنه مفسدٌ للتربية فهو مفسدٌ للسياسة، فكيف إذا كان طريقة استراتيجية للتعامل مع نظام شرسٍ ودموي يرعى الإرهاب وينشر
جميل جداً يا سيادة الرئيس أن تبدأ عهدك الميمون في البيت الأبيض برفع شعار «الدفاع عن حقوق الإنسان» في العالم. وهل هناك أسمى من هذا الشعار؟ لا شك أنه عمل جليل أن تبدأ رئاستك بفرض عقوبات على قتلة
بأسفٍ وأسى، قال الشاعر الكويتي المعروف، دخيل الخليفة، منذ أيام: إن صحيفة "القبس" الكويتية ألغت صفحات الفنون والثقافة وكذلك الملحق الثقافي، الذي أصدر عدده الأخير نهاية شباط/ فبراير الماضي، مؤكداً أن
* لقد نجح الأسد بتحويل سوريا إلى أرض مشاع، قبل بيعها لإيران، مقابل بقائه على كرسي «الحكم»، فإن كانت إيران تسعى لإقامة إمبراطوريتها الفارسية، فإن كل ما يسعى إليه الأسد هو الحكم، حتى لو لم يتبق هناك من
وأنا أتابع جهدها الثقافي الكبير والمتواصل في جامعة الكويت، قسم اللغة العربية، سبق لي أكثر من مرة أن تكلّمت عن الزميلة العزيزة الدكتورة سعاد العنزي، بخوفي من أن يأكل التدريس والنشاط الثقافي في الكلية،
لست هنا بصدد رصد أعداد مَن يؤمنون بالبوذية، وما هي فلسفتهم، إذ إن للبوذية مئات العقائد، وكلها تُنسب إلى قدّيسهم الأكبر بوذا، لكنني سألخِّص ما كتبه البروفيسور ألسكندر كاننام، الذي اكتشف في عام 1946