لم تعد أحلامنا التخرج من الجامعة والحصول على فرصة عمل لإكمال الطريق في هذه الحياة الموحشة، بل نبحث عن وسيلة نقل لنصل إلى البيت أو الجامعة، هذه كلمات رامي ابن التاسعة عشر عاماً عندما سألناه عن أحلامه
شهد المشرق العربي تطوراتٍ سياسية كثيفة، بدءا باتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، والتي غدت مدخلا إلى العمل على تشكيل "ناتو إقليمي"؛ وعودة البحث في إطلاق الاتفاق النووي الإيراني، مرورا بتشكيل منصة سياسية
عج المشافي الحكومية والخاصة في العاصمة السورية دمشق وباقي المحافظات بأعداد كبيرة من المرضى المقيمين تحت عناوين أو تشخيصات ومسميات كثيرة تندرج تحت أمراض القلب والهضم والصدر وسواها، لكن المفارقة
لعلها المصادفة لا أكثر أن ينشر الديبلوماسي الأمريكي فريدريك هوف في مجلة نيولاين ماغازين وقائع لقائه ببشار الأسد في نهاية شباط 2001، بينما تنشر واشنطن بوست تقارير عن زعيم تنظيم داعش الحالي الملقّب
حدثان سيطرا على النقاشات السياسية في الداخل الايراني، وحظيا بالمتابعة الدقيقة من مختلف الاوساط الاقتصادية والسياسية والامنية، هما الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الى المملكة
في ظل الحديث عن سيناريوهات تُطرح اليوم للحل السياسي في سوريا، سواء كانت جدية أو غير جدية، فإن السؤال الذي لا يمكن تصور أنه يغيب عن اهتمامات كل الدول، وخاصة المتداخلة منها في الشأن السوري، كان وما
في عام 1953، وفي خضم الحفيف الصامت والهدوء المطبق الذي واكب مراسم تتويج الملكة إليزابيث الثانية في ويستمنستر آبي، رفع الأمير فيليب مونتباتن، دوق أدنبره، وكان يبلغ من العمر 31 عاماً، تاجه وركع أمام
كثيرة هي التحولات والتطورات التي تشهدها الألفية الجديدة، أو لنقل مرحلة ما بعد اندلاع الربيع العربي، والتي أرهقت وترهق، وسترهق أعصاب الأنظمة، وتصب في صالح قوى المعارضة بمختلف ألوانها. وإذا كانت الثورة