نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


عيون المقالات

أقصى أحلام السوريين مقعد في سرفيس

لم تعد أحلامنا التخرج من الجامعة والحصول على فرصة عمل لإكمال الطريق في هذه الحياة الموحشة، بل نبحث عن وسيلة نقل لنصل إلى البيت أو الجامعة، هذه كلمات رامي ابن التاسعة عشر عاماً عندما سألناه عن أحلامه

المشرق العربي على صفيحٍ ساخن

شهد المشرق العربي تطوراتٍ سياسية كثيفة، بدءا باتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، والتي غدت مدخلا إلى العمل على تشكيل "ناتو إقليمي"؛ وعودة البحث في إطلاق الاتفاق النووي الإيراني، مرورا بتشكيل منصة سياسية

المواطن السوري في مواجهة الموجة الثالثة لكورونا

عج المشافي الحكومية والخاصة في العاصمة السورية دمشق وباقي المحافظات بأعداد كبيرة من المرضى المقيمين تحت عناوين أو تشخيصات ومسميات كثيرة تندرج تحت أمراض القلب والهضم والصدر وسواها، لكن المفارقة

عندما أدهش بشار والقرشي الأمريكيين

لعلها المصادفة لا أكثر أن ينشر الديبلوماسي الأمريكي فريدريك هوف في مجلة نيولاين ماغازين وقائع لقائه ببشار الأسد في نهاية شباط 2001، بينما تنشر واشنطن بوست تقارير عن زعيم تنظيم داعش الحالي الملقّب

العراق العربي في الميزان الايراني

حدثان سيطرا على النقاشات السياسية في الداخل الايراني، وحظيا بالمتابعة الدقيقة من مختلف الاوساط الاقتصادية والسياسية والامنية، هما الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي الى المملكة

الساعات ال24 الأولى بعد سقوط الأسد

في ظل الحديث عن سيناريوهات تُطرح اليوم للحل السياسي في سوريا، سواء كانت جدية أو غير جدية، فإن السؤال الذي لا يمكن تصور أنه يغيب عن اهتمامات كل الدول، وخاصة المتداخلة منها في الشأن السوري، كان وما

دوق أدنبره الراحل ... بين المزاح والبروتوكول والمسؤولية

في عام 1953، وفي خضم الحفيف الصامت والهدوء المطبق الذي واكب مراسم تتويج الملكة إليزابيث الثانية في ويستمنستر آبي، رفع الأمير فيليب مونتباتن، دوق أدنبره، وكان يبلغ من العمر 31 عاماً، تاجه وركع أمام

عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية

كثيرة هي التحولات والتطورات التي تشهدها الألفية الجديدة، أو لنقل مرحلة ما بعد اندلاع الربيع العربي، والتي أرهقت وترهق، وسترهق أعصاب الأنظمة، وتصب في صالح قوى المعارضة بمختلف ألوانها. وإذا كانت الثورة
1 ... « 244 245 246 247 248 249 250 » ... 711