لم أكن قد التقيت ميشيل كيلو في حياتي عندما اندلعت الثورة السورية. كنت أقرأ له مقالات وتصريحات، وكنت معجباً بأفكاره وصموده، وتضحياته لبناء سوريا دولة ديمقراطية ومدنية وتعددية؛ أفكاره التي قادته
مطلع تشرين الأول/ أكتوبر 2011، تم استدعائي والدكتور أحمد طعمة والشيخ رياض درار، إلى دمشق، وبعد احتجازنا يومًا في مكان لا نعرفه، أخذونا إلى قيادة الأركان، وهناك كان اللقاء مع العماد آصف شوكت، دام
بعدما انطلقت مفاوضات فيينا (المخصصة لإنقاذ اتفاق 2015 النووي الإيراني) بين إيران ومجموعة دول الـ"4+1" الموقعة عليه ولم تنسحب منه، إضافة الى مشاركة وفد أميركي من خارج قاعة الاجتماعات، وتحقيقها، حسبما
من يقرأ كتاب الباحث الفلسطيني الدكتور محمود محارب ” العلاقات السرية بين الوكالة اليهودية وقيادات سورية في أثناء الثورة الفلسطينية الكبرى” سيصدم من تورط زعامات سورية ولبنانية بالتعامل مع الوكالة
سؤالان لا بد أن يتبادرا إلى ذهن أي عاقل يشاهد بأم العين انهيار لبنان. السؤال الأول هو هل وافقت نهائياً القوتان الغربيتان الأساسيتان المعنيتان بالوضع اللبناني؛ أي الولايات المتحدة وفرنسا، على تسليم
كنا طلابا بالجامعة نتهجى الحروف الأولى للسياسة، عندما تداولنا بالسر الكاسيت المسجل للمثقفين السوريين الشجعان الذين انتقدوا النظام الاستبدادي بكل جرأة وعمق، وكان ميشيل كيلو واحداً منهم. كان ذلك أول
لماذا تبدو إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وكأنها تهرول للعودة الى الاتفاق النووي بسرعة غير لافتة؟ هذا المشهد يتظهر حسب المراقبين من خلال مسارعة الإدارة الأميركية منذ الأسابيع الأولى بعد تسلّم بايدن
آلاف السوريين الذين هربوا من الحرب الحديثة وجدوا مساكن في عشرات من القرى الأثرية القديمة- نيويورك تايمز سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على معاناة النازحين السوريين داخل بلادهم، الذين اضطروا للفرار