طرحَ الكاتب فكرة "الحلّ النهائي" في مقالة سابقة "المسألة السورية وتأسيس الحلّ النهائي" (العربي الجديد، 31 يوليو/ تموز 2021)، ثم استكمل فكرة تأسيس الحل النهائي في مقالتين متممتين "سبعة معانٍ للتفكير
على عكس ريف دمشق وشمال حمص ومدينة حلب، فقد وافقت روسيا على بقاء غالبيَّة مقاتلي المعارضة السورية في مناطقهم، بالإضافة إلى الاحتفاظ بسلاحهم الخفيف، كما قبلت دخول فصيلٍ كاملٍ (قوات شباب السنة) ضمن
ما تزال أصداء إخفاق انسحاب الجيش الأميركي من أفغانستان تتردد، بانعكاسات سياسية وعسكرية واستخباراتية، تكاد تطيح بأسماء لامعة في الإدارة الأميركية، وقد بدأ الحديث عن مدى الخسارات المتوقعة للحزب
كتب رئيس الائتلاف الوطني السوري سالم المسلط على حسابه على تويتر ما يلي: “ما لم يتوقف هذا الإجرام ضد أهلنا في درعا، من خلال تحرك جدي وفوري للدول الفاعلة، فلن يبقى أي معنى لالتزامنا مع المجتمع الدولي
في تعليقه على أحد مقالاتي الأخيرة، كتب أسامة سلو: "صار لنا عشر سنوات نسمع نفس الكلام. اهترأت وانشطرت قلوبنا. نريد الحلول. أنتم بالخارج، لماذا لحد الآن لا تتواصلون مع الشياطين الزرق لحلّ هذه القضية؟".
مشروع حزب الله يتعارض كليّا مع فكرة لبنان ومع كل ما يمكن أن يفكّر فيه أي لبناني حتى أولئك الذين طحنتهم الحرب فقبلوا الانخراط في أطر عشائرية وطائفية هشّمت ملامحهم. الوضع القلق الذي يمرّ به حزب السيّد
ظهر الاستشراق والمستشرقون في الغرب مع بدء الاهتمام الغربي بالدول الشرقية وكانت اهدافه في البداية التعرف على الشرق وفهم عقلية شعوبه ونمط معيشتهم ومعتقداتهم لكي يسهل السيطرة عليهم لاحقا من خلال الحملات
تعيش دول المنطقة ومجتمعاتها أزمات عميقة، تستنزف مواردها وطاقاتها، وتحول دون حدوث تراكماتٍ مطلوبةٍ على صعيد الخبرات والإمكانات في الميادين العلمية والتكنولوجية والاقتصادية. تراكمات تكون مقدّماتٍ