لقد وصلت الأمور في سوريا إلى الطريق المسدود بالنسبة إلى السوريين، سواء أولئك الذين ثاروا على النظام أم من التزم الصمت، أو من وقف إلى جانب سلطة الاستبداد والفساد. وهذا الاستعصاء تتحمّل مسؤوليته السلطة
"المقلوبة" هي من الأكلات الدسمة في العالم العربي وتركيا. ومن بين لوازم الطبخة هناك اللحم أو الدجاج، والأرزّ، وكميّات لا بأس بها من الخضار والمكسّرات الفاخرة. خصوصيّة الأكلة هي رصّ صفوف المعايير
يلتقط مقاتلو طالبان بحماس صورا لطائرة هليكوبتر روسية الصنع من طراز مي- 17 وهي تهبط في مطار بلخ في مزار شريف في شمال أفغانستان. ويوجد على متن الطائرة مسؤولون كبار من حركة طالبان فيما يجلس أعداؤهم
في خضم أزمة الثقة المشتعلة بين فرنسا والولايات المتحدة بسبب صفقة الغواصات الأميركية - البريطانية مع أستراليا، يبدو أحد الخيارات المتاحة أمام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هو انسحاب فرنسا من القيادة
حكايتي مع الائتلاف ..غالبا ما أتجاهل الرد على من يقول متفاصحا : كفاكم انتقادات للإئتلاف أدخلوا فيه ، وغيروه من الداخل ، والآن بمناسبة الضجة عن اعادة هيكلة مؤسسات المعارضة لا أجد في جعبتي الا الجواب
لم يعد السوريون في مناطق سيطرة النظام يهتمون بالسياسة هذه الأيام. لم يهزُّهم خبر انسحاب القوات الأميركية والغربية من أفغانستان أخيراً، ولم يتوقفوا عند تداعياته، كما كانت عادتهم مع كل الحوادث في
ما يحدث في الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة ليس أمراً عابراً، ولا مشهداً قد مرّ بنا من قبل (Déjà vu)، فلطالما كان الخلاف بين الجمهوريين والديمقراطيين في الولايات المتّحدة على الطريقة والشكل أكثر
بلغ تعويم سورية وإعادة تأهيل رئيسها بشار الأسد عتبة مفصليّة في الأسابيع والأشهر القليلة الماضية بتفاهمات دولية واقليمية. كلمة السر في هذه التفاهمات هي إسرائيل. الراعي الرئيسي لها هو الرئيس الروسي