عندما التقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بنظيره الأميركي جوزيف بايدن في يونيو/حزيران على هامش مؤتمر حلف الناتو في بروكسل، بلجيكا، كان موضوع اللقاء القصير محصورًا بإمكانية قيام القوات التركية بإدارة
نشرت مجلة نيوزويك الأمريكية الأسبوع المنصرم مقالاً رئيسياً للغلاف تحت عنوان "بشار الأسد يعود إلى المسروح العالمي.. هزيمة للولايات المتّحدة وانتصار لأعدائها". المقال كتبه توم أو كونور ويقول فيه إنّ
"نفد صبرنا تجاه بعض المناطق التي تعد مصدرا للهجمات الإرهابية من سوريا باتجاه بلادنا" "الهجوم الأخير على قواتنا في منطقة عمليات درع الفرات والتحرشات التي تستهدف أراضينا بلغت حدا لا يحتمل" "سنقضي على
وسط جدل محتدِم بين المتفائلين والمتشائمين بالجولة الجديدة من أعمال اللجنة الدستورية في جنيف حول جدوى التفاوض على دستور جديد من عدمها، خرجت صورة غير متوقَّعة تجمع كلاً من الرئيسين المشتركيْنِ لوفدَي
جميل أن تريد إيران التطبيع مع السعودية، وأن تسعى الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن مع طهران لإقناعها بإنهاء حرب اليمن. لنأمل أن تكون هذه تحوّلات جديّة وليست مجرّد نصف خطوات إرضائية مرحليّة.
شكّلت سوريا، عبر تاريخها الغارق في القدم، عنواناً للتشريع والقانون، وكانت الشرائع المختلفة في سوريا القديمة أولى الشرائع المكتوبة في تاريخ البشرية، حيث اكتشف علماء الآثار الكثير من القوانين المكتوبة
تخلى فرانكلين روزفيلت عن قاعدة غطاء الذهب بعد قليل من تنصيبه رئيساً عام 1933.وكان الإجراء ضرورياً. فقد كانت البلاد تعاني أزمة مصرفية، ولإنهاء الأزمة، كان مجلس الاحتياط الاتحادي بحاجة إلى الحرية في
كان الوصول إلى دمشق، أكثر غرابةً من أيِّ شيءٍ آخر في حياة الشاعرة سوزان علي؛ كان على سوزان أن تذهب إلى المدينة التي تُنسَبُ إليها الحياة الثقافية السورية، في معنىً نمطيٍّ مكرر من دون أن يكون