الاتصال العلني الذي تم مؤخراً بين بشار الأسد وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد كان متوقعاً، كما كان هو الأمر بالنسبة إلى الاتصال الذي حدث بين الأول والملك الأردني عبدالله الثاني؛ وذلك بناء على المقدمات
تبدّلت قواعد اللعبة في لبنان بعد أحداث الطيونة وعين الرمانة، إذ إنّه بات هناك رأي عام لبناني عابر للطوائف والمناطق يلتف حول مشروع الدولة. إرتسمت صورة المواجهة المقبلة في لبنان بعد إطلالة الأمين العام
أعادني الخبر الذي نشرته صحيفة لوموند الفرنسية حول عمالة رفعت الأسد للمخابرات الفرنسية وأن الخدمات التي قدمها لها دفعتها لغضّ الطرف عن فراره إلى سوريا مؤخراً ولو على حساب القوانين الفرنسية، أعادني إلى
ناقش الباحثان فردريك ويهري وأندرو دبليو ويز وكلاهما زميل في وقفية كارنيغي للسلام العالمي بمقال نشرته دورية “فورين أفيرز” قالا فيه إن روسيا ليست قوة عظمى في الشرق الأوسط، وعلى واشنطن ألا تبالغ بتهديد
تتلاحق التطوُّرات في البلدان العربية الخاضعة للتغلغل الإيراني: تعرضت الأطراف الأكثر ولاءً لإيران لتراجع كبير في الانتخابات العراقية، وتتعرض الميليشيات الإيرانية لغارات إسرائيلية في سورية، ويجد حزب
شهد الشمال السوري تصعيداً عسكرياً لافتاً خلال الأسابيع الماضية، تعرضت فيه المنطقة لخرق قواعد الاشتباك والتفاهمات بين الحليفين اللدودين والشركاء في مسار أستانة، روسيا وتركيا. لم يتوقف التصعيد عند
قالت صحيفة "التايمز" إن الشرطة البريطانية تحقق في علاقة النائب البريطاني سير ديفيد إيميس مع دولة قطر التي كان رئيس اللجنة البرلمانية المشتركة للدفاع عن مصالحها، زارها قبل مقتله في محاولة منه لدفع
هل الأسد في طريقه ليصبح عضواً في المجتمع الدولي؟ لقد حقق الأسد بعض التقدم فيما يتعلق بالعودة إلى المجتمع الدولي، وهناك العديد ممن يتوقعون عودة سوريا إلى مقعدها في جامعة الدول العربية بحلول نهاية