قد توجد تشابهات بينه وبين بشار الأسد، فهو سوري قومي لأبٍ قيادي في حزب البعث، يتقن الإنكليزية ويشتم المؤسسات العفنة للدولة السورية، وعينه على السلطة. وقد ذاق طعم السلطة فعلاً لأعوام بعد بدء الثورة في
تتسم المقاربة الإسرائيلية تجاه سوريا الجديدة بنهج عدائي شديد الوضوح، فقد نظرت القيادة الإسرائيلية إلى التحولات الجيوسياسية الناشئة كتهديد للأمن القومي الإسرئيلي، حيث شرعت منذ اللحظات الأولى لسقوط
إذا كان رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يزعم مواصلة الانتماء إلى أيّ من مخلفات التفكير الصهيوني المعاصر، أو «ما بعد الصهيونية» كما يحلو لبعض المنظّرين توصيف الحال؛ فإنّ تصريحاته الأخيرة (أنّ دولة
توالت الضربات الأميركية على أوروبا، بدءاً من تهديدات الرئيس دونالد ترمب بزيادة التعريفات الجمركية، ثم طلب رفع المشاركة المالية في «الناتو» إلى ثلاثة أضعاف، وهي مستويات يستحيل تسديدها، وصولاً إلى
جئتُ إليها قبل أقل من شهر، وكأنني كنتُ أركض نحو حلم مؤجل، مدينةٍ حلمتُ أن أملأها بصوري، أن أقتنص لحظاتها الهاربة، وأُبقيها شاهدة على عودتي إليها بعد غياب طويل. كنتُ أعتقد أنني سأكون هنا في ذروة نشاطي
احتضنت العاصمة التركية أنقرة الأسبوع الفائت لقاءً جمع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان بنظيره الروسي سيرغي لافروف، بهدف مناقشة آخر التطورات في سوريا، وأكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن تركيا
لعلّها من المفارقات اللافتة أن يكون هروب بشّار الأسد قد أيقظ في أذهان الإسرائيليين حِسّاً أمنياً كان في حالة من الاطمئنان والسكينة، طوال الحقبة الأسدية بشطريها (الأب والابن) معاً، على خلاف ما يروِّجه
“تساؤلات مشروعة:لماذا غابت الأحزاب السورية عن المشهد السوري ما بعد إسقاط النظام ؟ هل هناك فرصة أن تعود الأحزاب التاريخية في سورية إلى الحياة السياسية بعد انتصار الثورة السورية وبناء حياة سياسية جديدة