لا تستنكف هذه السطور عن استعادة حكاية أمريكية، تسرد بامتياز علاقات التأثير بين مجموعات الضغط اليهودية ومختلف المراتب على هرم القرار الأعلى في الولايات المتحدة؛ خاصة في مواسم الانتخابات. ولا يُنقص من
صباح جميل لترامب.. هو بانتظار إعلان الفوز، فيما حصد حزبه أغلبية في مجلس الشيوخ. قلنا منذ اليوم الأول إن ترشيح هاريس كان خطأ كبيرا لأن ليبراليا من (الواسب)، أي البيض الأنجلوساكون البروتستانت، هو وحده
احتفظ المشهد السوري بحالة الجمود لسنوات طويلة، تحديداً منذ بداية عام 2020 عندما توقفت مختلف العمليات العسكرية على الأراضي السورية، ولم تُكسر حالة الجمود خلال عامٍ كامل من التصعيد الكبير في المنطقة
لاءاتٌ ثلاثٌ أطلقها المرجع الديني الأعلى في العراق علي السيستاني على شكل دعوات تعتبر الأكثر وضوحاً وصرامة في خضم التهاب الصراع الاقليمي بين إيران وإسرائيل ومَنْ وراءهما بحيث دعا بالأمس إلى “تحكيم
خلال الإنتخابات الرئاسية الأميركية التي جرت عام 1860 كانت الولايات المتحدة عبارة عن شبه قارة مقسمة بين الشمال والجنوب بسبب اختلاف الآراء حول قضية تحرير العبيد، لكن “أبراهام لينكولن” قرّر خوض غمار
المبشّرون بنهاية دونالد ترمب والترمبية، من قبل، كانوا على قسمين: الأول اعتمد على الضخ الهائل من الميديا المنحازة ضدّ ترمب، وبنى أحكامه على ذلك، وربما لا يُلام المرءُ بعد الاجتهاد وسلامة النيّة، ومن
تتصاعد ضغوط عدد من دول الاتحاد الأوروبي لإعادة تصنيف سوريا كـ"بلد آمن"، متجاهلة بذلك تحذيرات متواصلة من قبل منظمات حقوقية دولية وتقارير أممية حول المخاطر التي يواجهها اللاجئون السوريون العائدون قسراً
خسرت تركيا ربما أهم نقطتين بقوتها الاقتصادية، بعد أن تراجع مستوى المعيشة، جراء التضخم وعودة التدخل الخارجي، وإن على شكل نصائح، لتعود المخاوف إلى ما قبل عام 2014، وقت كانت حصون الاقتصاد مخترقة عبر