تتحكم «هيئة تحرير الشام» بجميع مفاصل الحياة في إدلب. لا يقتصر الأمر على السيطرة العسكرية، والأمنية، بل يتعداها إلى مفصل لا يقل أهمية، وربما كان أهم، وهو الحياة الاقتصادية. ومثلما كان ابتلاع «تحرير
كثر الحديث عن المتحوِّرات الوبائية و آخرها المتحوِّرات عن كوفيد 19 ، أي ” الكورونا “، و ما إن يتنشر خبر ظهور متحور جديد حتى تلتهب وسائل التواصل الاجتماعي بدعوات التحذير و التخويف مما يثير الرعب في
تحدثت في المقالين السابقين عن لقاء سري جرى بين رجاء النقاش ومحمد محمد حسين في مجلة «الآداب» البيروتية عام 1957. وسأتحدث الآن عن ثلاثة لقاءات بينهما حصلت في أواخر السبعينات الميلادية، وكانت من نوع
ثمة أشياء ما عاد بالإمكان تجاهلها، ولو شكك كثيرون في جدوى التطرق إليها. وما حصل خلال الأسابيع القليلة الماضية على الساحة اللبنانية، وخاصة ما له تداعيات عربية، مرحلة مهمة جداً في عمر الأزمة الوجودية
بدأ نجيب محفوظ حياته الفكرية كاتبًا للمقال وهو لا يزال طالبا في قسم الفلسفة بكلية الآداب، وكان يكتب مقالات ذات طابع فلسفي في مجلة “المجلة الجديدة ” التي رأس تحريرها سلامة موسى، وهي التي احتضنت أولى
قبل أيامٍ كنت أستمع لقامتين من قامات الفنِّ والغناء بالسعودية، يؤديان أغنيةً جماعية، عنوانها: «متى أنا أشوفك يا كامل وصوفك؟!». والمُطربان هما: الراحل الكبير أبو بكر سالم بلفقيه، رحمه الله، وهو ملك
سنة 2001، وفي عيد ميلاد نجيب محفوظ التسعين، كتب إبراهيم أصلان نص بحبه جدا، والنص ده اتنشر بعد كده في كتاب "خلوة الغلبان" اللي صدر في 2003. وأنا نشرت النص ده هنا قبل كده، وأحب أنشره تاني بمناسبة عيد
ترددتُ دوماً بالكتابة عن سميرة الخليل أو إليها. يثيرُ الأمر شجناً شخصياً علاوةً على كونه بالأساس جرحاً مفتوحاً يُمثل قضيةً عامة ورمزاً لثورة السوريين المسحوقة. ينبع الحزن الشخصي بالأساس من تذكر