تحت عنوان: «نعم! بوتين حامي المسيحية، والإسلام أيضا!» نشر موقع «روسيا اليوم» قبل سنوات، مقالا يمكن اعتباره نموذجيا في سياقه، لا يكتفي فيه حبيب فوعاني وهو صحافي لبناني مقيم في موسكو، بإعلان تطويب
فى زمن الجنون العالمى السائد اليوم، يُلاحظ صعود مشاعر الهويّات والانتماء لدى بعض الشعوب وانهيار المشاعر نفسها لدى شعوب أخرى. وهذا أنعش احتدام النقاش من جديد حول نظريات «صراع الحضارات» التى كان قد
لم يجد "حزب إيران/ حزب الله" أي حرج في الإشادة بعملية الخضيرة في إسرائيل، على رغم أن تنظيم "الدولة الإسلامية/ داعش" تبنّاها مع عملية بئر السبع التي سبقتها بأيام. كانت العمليتان "نوعيّتين"، كما أكّد
سمعت اسم مقهى ريش لأول مرة فى نهايات ستينيات القرن الماضي. عندما رغبت فى الذهاب لنجيب محفوظ. حصلتُ على رقم تليفون بيته من دليل التليفونات. أضيفت له أرقام جديدة بفعل التطور. رد عليَّ ورحَّب بي. شرحت
بغضّ النظر عن النتيجة التي سيسفر عنها اجتياح فلاديمير بوتين لأوكرانيا، فإن الأزمة التي أشعلها ربما تترك تداعيات دائمة، على رأسها عودة الحرب كأداة روتينية للسياسة على نطاق عالمي. قبل الاجتياح الروسي،
عاد الحديث عن استعداد مصرف سوريا المركزي لطرح فئة نقدية جديدة من قيمة العشرة آلاف ليرة، جراء ارتفاع معدلات التضخم وانحدار قيمة العملة المحلية، ما أثار مخاوف السوريين من اعتماد النظام على سياسة التوسع
ماذا لو عاد نزار قباني الآن، وألقى نظرةً على المشهد العربي؟ أغلب الظن أنه سيهتف: يا لسذاجتي! وهو يطالع ما كتبه قبل رحيله على هيئة سؤالٍ مفرطٍ في الفانتازيا، بمعايير تلك الأيام، يقول فيه: ثم هل جاء
"كان أكبر أحلامي ألا أشعر أنني وحدي في مواجهة كل هذه المآسي" “في الأشهر الأولى بعد الاعتقال كنت سجينة سؤال (هل فعلًا نجوت؟)، ودون أن تمنحني الحياة فرصة الإجابة، وجدت نفسي مجبرة على خوض حرب جديدة