التحالف التاريخي بين الولايات المتحدة الأمريكية ودول منطقة الشرق الأوسط وفي مقدمتها دول الخليج العربي، ليس وليد اليوم أو البارحة، بل يعود إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية، حيث استطاعت الولايات
إنّ قضية التفاوض لا يمكن الاستغناء عنها في الحروب والأزمات على صعيد العلاقات الدولية وذلك للخروج من حالات الاستعصاء والجمود أو تثبيت الانتصارات والهزائم أو لجعل الأطراف المتنازعة تقتنع أنها فائزة.
:: أتوقع أنكم فعلتم ذلك قبل أكثر من أسبوعين واحتفيتم بذكرى موتي، أن البعض منكم شتمني، والبعض الآخر لعن روحي. في الجهة الأخرى، هناك كثر تحسّروا عليّ، تمنّوا لو أنني حيّ لأنقذهم مما هم فيه. والبعض منهم
وأنا أبحث في علاقة الثوريين بالحشيش، أخذني السيد "غوغل إلى صفحة عن نبات "البنج الثوري "وهي أحد أصناف الحشيش الذي ينبت في الشرق الأوسط، ألا أدام الله نعمه علينا. لكن كلمة ثوري هنا لا تعني ثوري بالمعنى
تجري منذ أشهر إعادة صياغة العلاقات في منطقة «الشرق الأوسط» ارتباطاً بالحرب الروسية على أوكرانيا، وبإعادة التموضع الأمريكي دولياً، وبالاستراتيجيا الاقتصادية الصينية، وبتنافس القوى الإقليمية، إيران
يمكن طرح العديد من الأسباب التي تدفع "حماس" نحو تطبيع علاقاتها مع النظام السوري، بما في ذلك النكوص عن موقفها من ثورات "الربيع العربي"، وإعادة تموضعها في الخريطة السياسية في الإقليم، إلى جانب النظام
بحكم العلاقة الوثيقة بين النظام السوري وإيران، هذه العلاقة التي أخرجها رئيس النظام السوري، بشار الأسد، في مقابلته مع “روسيا اليوم”، في حزيران الماضي، من قابلية مناقشتها، فلا بد من ارتدادات وانعكاسات
حتى ساعات قليلة سبقت قرار تركيا رفع الفيتو عن انضمام السويد وفنلندا الى "حلف شمال الأطلسي"، كان كبار المراقبين الدوليّين يُعربون عن اعتقادهم بأنّ إمكان موافقة ستوكهولم وفنلندا على مطالب أنقرة