تشير قراءات سياسية عديدة إلى أن الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط لم يعد ذا فائدة مرجوة تنعكس على مصالح واشنطن بهذه المنطقة المشتعلة من العالم، وأن التواجد الأمريكي فيها يعزّز من نشوء تكتلات مذهبية
ردت أنقرة على رسائل التعزية الأميركية لقيادات قوات سوريا الديمقراطية بعد استهداف العديد من كوادرها وقياداتها من قبل المسيرات بيرقدار، بالإعلان عن زيارة مفاجئة يقوم بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
كان لافتاً أن يُطلق وزير خارجية تركيا، مولود جاووش أوغلو، تصريحاتٍ هي الأولى من نوعها بخصوص علاقة بلاده مع النظام السوري، حيث اعتبر أن إخراج الإرهابيين، ويقصد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) وحزب
بغياب الظواهري يكون الستار أُسدلَ على الجيل الأول من قادة القاعدة بأفغانستان من تنظيم خراسان. وتأتي العملية الأمريكية في استهداف الظواهري لتطرح سؤالاً مركزياً هو: إلى أين يتجه تنظيم القاعدة الإرهابي
"الباترويت مقابل النفط" هذا هو العنوان الذي اتفق عليه المحللون في قراءتهم للإعلانين المتزامنين اللذين صدرا يوم الثلاثاء الماضي، عن كل من الولايات المتحدة ومنظمة (أوبك+) المصدرة للنفط، ما يعزز فكرة
سؤال قد يكون ساذجا بالنظر إلى الصمت الإسرائيلي حتى في الصحافة من القضية السورية وتطورات ما خلا من مواقف دبلوماسية، ما خلا التهديد الإسرائيلي بقصف القصر الرئاسي إذا لم يتخلى بشار عن إيران، وقد يبدو
كان لمدينة حمص تعريف آخر لشخصية الحسين، بالنسبة إلي، أنا المتحمسة دائماً للقيام بواجب اللطم والبكاء واستحضار الثارات كلما اقتضت الحاجة، الغارقة في الأيديولوجيا الدينية حتى قراقيط أذنيّ...
تزامن وصول حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم في تركيا عام 2002 مع انتعاش ملحوظ للعلاقات التركية-السورية، وكان واضحاً اهتمام أنقرة بإيجاد علاقات ذات بعد استراتيجي مع دمشق خاصة على المستوى الاقتصادي