ربما علينا تخيُّل سيناريو من هذا القبيل: إثر انطلاق الثورة، أو استباقاً لها، عُقد في دمشق اجتماع "أمني" على مستوى عالٍ جداً. مما اتفق عليه المجتمعون أنهم مقبلون على عمليات اعتقال واسعة جداً جداً،
أثارت دعوة لجنة التحقيق الدولية المستقلة الخاصة بسوريا، الأمم المتحدة، إلى إنشاء آلية للكشف عن مصير الأشخاص المفقودين في سوريا، اهتماماً واسعاً، وسط آمال ضعيفة بتجاوب النظام السوري معها في حال تم
عُرفت ميليشيا القاطرجي في سوريا بأدوارها المشبوهة خارج ساحات القتال حيث تولت حماية قوافل التجارة والتهريب بين خطوط التماس التي تفصل بين مناطق تسيطر عليها جهات متصارعة. وتحت رصد وحماية مقاتلي هذه
بخروجها من السجن بعد عشرين عاما، أسدلت فوساكو شيغينوبو الستارة الأخيرة على الرومنطيقية اليسارية العالمية، بدون تصفيق من المشاهدين وبدون حماس وبدون وعد بعمل قادم. غادرت مؤسِّسة الجيش الأحمر الياباني
ثمة أنماط شائعة من تحليل الواقع السياسي لدى عديد من السوريين، ولدى أبناء المنطقة عموماً، ومعظمها ضالة ومضلِّلة، واهمة وناشرة للوهم، وبعيدة من حقائق الواقع، ينساها صاحبها بعد فترة وجيزة من الزمن، ولا
تتحدث سيناريوات متعددة عن احتمال عودة الاقتتال إلى سوريا. وبمعزل عن صحة هذه الأخبار أو عدمها، تحمل الأرض السورية ولأسباب كثيرة بذور عودة الحرب إليها. ولعل أبرز هذه الأسباب هو أن العمليات الحربية
تشير معلومات عديدة عن توسع الميليشيات الإيرانية في مناطق مهين في حمص وسط البلاد، ومطار النيرب في حلب، بعد أن كان متنازعا عليه بين الجانبين الروسي والإيراني، بل وتتمدد إيران في شرق البلاد بمحيط مدينة
إذا كان روبرت مالي، الأكثر إيرانيةً في الإدارة الأميركية، يقول إن فرص التوصل الى اتفاق نووي جديد تتراجع، وإذا كان مسؤول العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الأكثر حماساً للاتفاق، يرى