ويُظهر العمل الأيقوني الذي يحمل اسم "بوي بيتن باي إيه ليزارد" (أي /صبي عضته سحلية/)، طفلا صغيرا يضع زهرة بيضاء في شعره الطويل المجعد، يرتد من الألم بسبب عضة سحلية لإصبعه الأوسط في يده اليمنى.
ويوضح المعرض الوطني في لندن الذي يمتلك إحدى نسخ اللوحة، على موقعه الالكتروني: "قد يكون للوحة معنى مجازي، وربما تشير إلى الألم الذي يمكن أن يكون نابعا من الحب".
وهناك نسخة أخرى من اللوحة، تأتي ضمن مجموعة فنية خاصة بالمؤرخ الفني الإيطالي الراحل روبرتو لونجي، وهي محور المعرض المقام في روما.
ويضم المعرض، الذي تم جمع أعماله بالكامل من مجموعة لونجي الشخصية الموجودة في فلورنسا، نحو 40 من أعمال رسامين آخرين من القرن السابع عشر، وكانوا يستوحون أعمالهم من كارافايو.
ويوضح المعرض الوطني في لندن الذي يمتلك إحدى نسخ اللوحة، على موقعه الالكتروني: "قد يكون للوحة معنى مجازي، وربما تشير إلى الألم الذي يمكن أن يكون نابعا من الحب".
وهناك نسخة أخرى من اللوحة، تأتي ضمن مجموعة فنية خاصة بالمؤرخ الفني الإيطالي الراحل روبرتو لونجي، وهي محور المعرض المقام في روما.
ويضم المعرض، الذي تم جمع أعماله بالكامل من مجموعة لونجي الشخصية الموجودة في فلورنسا، نحو 40 من أعمال رسامين آخرين من القرن السابع عشر، وكانوا يستوحون أعمالهم من كارافايو.