نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


شيوخ عشائر عربية يطالبون بسحب قوات الأمن الكردية من قضاء مخمور




الموصل (د ب أ)- طالب عدد من شيوخ العشائر العربية في قضاء مخمور اليوم السبت بضرورة سحب قوات الأمن الكردية (الأشاوس) من القضاء والإسراع في انتخاب مجلس جديد خلال لقائهم اليوم بمحافظ نينوى الجديد.


شيوخ عشائر عربية يطالبون بسحب قوات الأمن الكردية من قضاء مخمور
وقال مصدر إعلامي في محافظة نينوى لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن "عددا من شيوخ ووجهاء العشائر العربية في قضاء مخمور وناحية القراج (جنوب شرقي الموصل) طالبوا بضرورة سحب قوات الأمن الكردية (الأسايش) من مناطقهم ومعالجة المضايقات التي تعترضهم من قبل نقاط التفتيش الخاصة بالأسايش وخوف المواطن منها بسبب انتمائاته الحزبية والسياسية".
وأوضح المصدر أن الشيوخ والوجهاء طالبوا أيضا أثناء لقاءهم محافظ نينوى الجديد اثيل النجيفي بالإسراع في انتخاب مجلس جديد للقضاء والناحية وإلى ضرورة أن تلتفت الحكومة المحلية الجديدة إلى توفير مستلزمات عديدة للجوامع والمساجد والنقص الحاصل في الخدمات وقلة المدارس والمراكز الصحية وتوفير المواد اللازمة للزراعة".
من جانبه أكد المحافظ الجديد سعيه لتقديم الأفضل لمخمور والتي كانت منطقة شبه منسية ولم تحظ بخدمات من محافظة نينوى وغيرها، وتعاني من مشاكل خدمات اجتماعية وإدارية، حسب قوله.
ويعتبر قضاء مخمور الذي يتبع محافظة نينوى إداريا ويخضع فعليا لسيطرة إقليم كردستان من المناطق المتنازع عليها ما بين حكومة الإقليم والمركز ومشمول بتطبيق المادة 140 من الدستور وسبق لقائمقام القضاء أن أعلن مقاطعته لمجلس المحافظة الجديد بسبب استحواذ قائمة الحدباء على جميع المناصب السيادية في مجلس محافظة نينوى مؤخرا

د ب أ
السبت 25 أبريل 2009