وشهدت صفحات "فيسبوك"، هجوماً شرساً وشديدا على الروائي والشاعر الكردي المعروف لما أسمته "خيانة الأمانة" و "فضح السر"، واتهمته بأنه يبحث عن شهرة جديدة بعد أن خفت نجمه، وإنما باختلاق كذبة على أكتاف صديقه الشاعر الراحل الذي احتضنه وكتب مثقفون وشعراء عرب مقالات مطولة، في الرد على بركات، وبعضهم هجاه وتساءل عن "الحكمة" وراء كشف هذا السر، إن صحّ حقيقة.
وكان درويش قد صرّح بعد انفصاله عن زوجته الثانية حياة الهيني: "لم نُصب بأية جراح، انفصلنا بسلام، لم أتزوج مرة ثالثة ولن أتزوج، إنني مدمن على الوحدة. لم أشأ أبداً أن يكون لي أولاد، وقد أكون خائفاً من المسؤولية، ما أحتاجه استقرار أكثر، أغيّر رأيي، أمكنتي، أساليب كتابتي، الشعر محور حياتي، ما يساعد شعري أفعله وما يضره أتجنبه".
وقد التزمت عائلة درويش، وزوجتاه السابقتان السورية رنا قباني والمصرية حياة الهيني، الصمت ولم يصدر عنهم أي تعليق حتى تاريخ اليوم ومن غير المعروف ان كانتا ستعلقان على الحدث المثير للجدل.
وكان درويش قد صرّح بعد انفصاله عن زوجته الثانية حياة الهيني: "لم نُصب بأية جراح، انفصلنا بسلام، لم أتزوج مرة ثالثة ولن أتزوج، إنني مدمن على الوحدة. لم أشأ أبداً أن يكون لي أولاد، وقد أكون خائفاً من المسؤولية، ما أحتاجه استقرار أكثر، أغيّر رأيي، أمكنتي، أساليب كتابتي، الشعر محور حياتي، ما يساعد شعري أفعله وما يضره أتجنبه".
وقد التزمت عائلة درويش، وزوجتاه السابقتان السورية رنا قباني والمصرية حياة الهيني، الصمت ولم يصدر عنهم أي تعليق حتى تاريخ اليوم ومن غير المعروف ان كانتا ستعلقان على الحدث المثير للجدل.