وقالت صحيفة "الثورة" السورية إن هيئة تخطيط الدولة واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الاسكوا) سيعقدان المؤتمر في الفترة من الخامس إلى السابع من الشهر الجاري.
من المعروف أن الاسكوا هي أحدى اللجان الإقليمية الخمس التابعة للأمم المتحدة وتضم 14 بلدا عضوا هي الأردن والإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والعراق وسلطنة عمان وفلسطين وقطر والكويت ولبنان ومصر والسعودية واليمن إضافة إلى سوريا وهي تهدف إلى دعم التعاون الاقتصادي والاجتماعي بين بلدان المنطقة وتحفيز عملية التنمية فيها من اجل تحقيق التكامل الإقليمي. وأضافت الصحيفة أن الملتقى يهدف إلى تسليط الضوء على الأزمة المالية العالمية وتحليل آثارها على اقتصادات البلدان الأعضاء في الاسكوا والتوصل إلى موقف موحد من خلال تبادل الآراء حول سبل التعاطي مع الأزمة من أجل تقليص تبعاتها على دول الاسكوا وبلورة موقف موحد ليتم تقديمه لاحقا إلى الاجتماع المزمع عقده حول الأزمة المالية في نيويورك من الأول إلى الرابع من حزيران/يونيو المقبل .
ويشارك في الملتقى ابرز الاقتصاديين ورجال المال المحليين والإقليميين والعالميين وبشكل خاص حكام المصارف المركزية في المنطقة ورؤساء أسواق المال العربية ورؤساء ابرز المصارف الوطنية والإقليمية ووزارات المالية والتخطيط والصناعة والعمل والشئون الاجتماعية العربية وممثلو عدد من المؤسسات الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وإدارة الشئون الاقتصادية والاجتماعية في مقر الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية وصندوق النقد العربي والبنك الإسلامي للتنمية ومؤسسة التخطيط العربية وخبراء من دول العالم بالإضافة إلى ممثلي القطاع الخاص والصناديق السيادية والمؤسسات المالية متعددة الأطراف.
من المعروف أن الاسكوا هي أحدى اللجان الإقليمية الخمس التابعة للأمم المتحدة وتضم 14 بلدا عضوا هي الأردن والإمارات العربية المتحدة والبحرين والسودان والعراق وسلطنة عمان وفلسطين وقطر والكويت ولبنان ومصر والسعودية واليمن إضافة إلى سوريا وهي تهدف إلى دعم التعاون الاقتصادي والاجتماعي بين بلدان المنطقة وتحفيز عملية التنمية فيها من اجل تحقيق التكامل الإقليمي. وأضافت الصحيفة أن الملتقى يهدف إلى تسليط الضوء على الأزمة المالية العالمية وتحليل آثارها على اقتصادات البلدان الأعضاء في الاسكوا والتوصل إلى موقف موحد من خلال تبادل الآراء حول سبل التعاطي مع الأزمة من أجل تقليص تبعاتها على دول الاسكوا وبلورة موقف موحد ليتم تقديمه لاحقا إلى الاجتماع المزمع عقده حول الأزمة المالية في نيويورك من الأول إلى الرابع من حزيران/يونيو المقبل .
ويشارك في الملتقى ابرز الاقتصاديين ورجال المال المحليين والإقليميين والعالميين وبشكل خاص حكام المصارف المركزية في المنطقة ورؤساء أسواق المال العربية ورؤساء ابرز المصارف الوطنية والإقليمية ووزارات المالية والتخطيط والصناعة والعمل والشئون الاجتماعية العربية وممثلو عدد من المؤسسات الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وإدارة الشئون الاقتصادية والاجتماعية في مقر الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية وصندوق النقد العربي والبنك الإسلامي للتنمية ومؤسسة التخطيط العربية وخبراء من دول العالم بالإضافة إلى ممثلي القطاع الخاص والصناديق السيادية والمؤسسات المالية متعددة الأطراف.