وجاءت الاشتباكات المسلحة بين الطرفين بعد انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون في سيارة كان يستقلها قياديين من عائلة حمادة، ما أدى لإصابة بعضهم بجراح متفاوتة، وسط استمرار التوتر وأنباء عن مقتل 4 أشخاص جراء الاشتباكات في بلدة بيت جن بريف دمشق.
وذكرت المصادر أن مسلحون يتبعون لقوات الفرقة الرابعة استخدموا المضادات الأرضية وسط معلومات عن سقوط خسائر بشرية بين الطرفين، دون أن يعلن رسميا عن حصيلة القتلى والجرحى، وكذلك لم يتدخل النظام لوقف الاشتباكات التي تركزت في الحي الجنوبي في قرية "بيت جن" في ريف دمشق الغربي.
وأكدت مصادر متطابقة بأن الاشتباكات جرت بين مسلحين مدعومين من قبل الفرقة الرابعة وأهالي الحارة الجنوبية في بلدة بيت جن بمنطقة الحرمون بالريف الغربي، وتأتي هذه التطورات على خلفية انفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارة كانت تقل قياديين من المدعومين من الفرقة الرابعة.
وشهدت بلدة بيت جن في ريف دمشق في شباط/ فبراير الماضي اشتباكات بالرشاشات الثقيلة بين مجموعات محلية تتبع إحداها لفرع الأمن العسكري والأخرى للفرقة الرابعة ويقع تجمع بلدات بيت جن في ريف دمشق الغربي، ويبعد عن العاصمة دمشق قرابة 40 كيلو متراً.
وبحسب موقع "صوت العاصمة"، آنذاك، فإن خلافاً بين مجموعة من عائلة حمادة، تتبع فرع الأمن العسكري ومجموعة من عائلة كمال، تتبع للفرقة الرابعة تطور لاشتباكات استخدمت فيها الرشاشات المتوسطة والثقيلة.
وكانت جرت اشتباكات مماثلة بين الطرفين مطلع حزيران 2022، أدت لإصابة أربعة أطفال بـ رصاص طائش، نُقلوا على إثرها إلى مشفى “المجتهد” بالعاصمة دمشق، حسب مصادر إعلامية محلية.
وذكرت المصادر أن مسلحون يتبعون لقوات الفرقة الرابعة استخدموا المضادات الأرضية وسط معلومات عن سقوط خسائر بشرية بين الطرفين، دون أن يعلن رسميا عن حصيلة القتلى والجرحى، وكذلك لم يتدخل النظام لوقف الاشتباكات التي تركزت في الحي الجنوبي في قرية "بيت جن" في ريف دمشق الغربي.
وأكدت مصادر متطابقة بأن الاشتباكات جرت بين مسلحين مدعومين من قبل الفرقة الرابعة وأهالي الحارة الجنوبية في بلدة بيت جن بمنطقة الحرمون بالريف الغربي، وتأتي هذه التطورات على خلفية انفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارة كانت تقل قياديين من المدعومين من الفرقة الرابعة.
وشهدت بلدة بيت جن في ريف دمشق في شباط/ فبراير الماضي اشتباكات بالرشاشات الثقيلة بين مجموعات محلية تتبع إحداها لفرع الأمن العسكري والأخرى للفرقة الرابعة ويقع تجمع بلدات بيت جن في ريف دمشق الغربي، ويبعد عن العاصمة دمشق قرابة 40 كيلو متراً.
وبحسب موقع "صوت العاصمة"، آنذاك، فإن خلافاً بين مجموعة من عائلة حمادة، تتبع فرع الأمن العسكري ومجموعة من عائلة كمال، تتبع للفرقة الرابعة تطور لاشتباكات استخدمت فيها الرشاشات المتوسطة والثقيلة.
وكانت جرت اشتباكات مماثلة بين الطرفين مطلع حزيران 2022، أدت لإصابة أربعة أطفال بـ رصاص طائش، نُقلوا على إثرها إلى مشفى “المجتهد” بالعاصمة دمشق، حسب مصادر إعلامية محلية.