واضاف انه "تم منع فريق المركز من تنفيذ زيارته الى السجون خلال الفترة الممتدة من منتصف نيسان/ابريل وحتى بداية آب/اغسطس 2008 بسبب تقريره حول تلك الاحداث".
كما لاحظ المركز في تقريره "ارتفاع عدد الاضرابات في السجون الى 1112 اضرابا عن الطعام منفذا من قبل النزلاء".
واوضح ان "اسباب الاضراب تعود بمجملها الى تردي اوضاع النزلاء المعيشية داخل السجن مما يدفعهم الى محاولة اعلام الرأي العام بأحوالهم السيئة داخل السجن او احتجاجا على بعض القرارات الادارية الجائرة او بسبب معاناتهم واسرهم نتيجة طول امد التوقيف القضائي والاداري".
وانتقد المركز في تقريره اوضاع السجون وتحدث عن "استمرار عدد من السلبيات التي تؤثر على حقوق الاشخاص المحتجزين وتشكل انتهاكا للمعايير الدولية ذات العلاقة، ما يستدعي اتخاذ اجراءات فورية لحماية حقوقهم".
واضاف ان "هذه الملاحظات تكررت في جميع تقارير المركز طيلة السنوات الاربع الماضية ولكن الجهات المعنية لم تأخذها بعين الاعتبار للحد من الانتهاكات والمخالفات".
كما لاحظ المركز في تقريره "ارتفاع عدد الاضرابات في السجون الى 1112 اضرابا عن الطعام منفذا من قبل النزلاء".
واوضح ان "اسباب الاضراب تعود بمجملها الى تردي اوضاع النزلاء المعيشية داخل السجن مما يدفعهم الى محاولة اعلام الرأي العام بأحوالهم السيئة داخل السجن او احتجاجا على بعض القرارات الادارية الجائرة او بسبب معاناتهم واسرهم نتيجة طول امد التوقيف القضائي والاداري".
وانتقد المركز في تقريره اوضاع السجون وتحدث عن "استمرار عدد من السلبيات التي تؤثر على حقوق الاشخاص المحتجزين وتشكل انتهاكا للمعايير الدولية ذات العلاقة، ما يستدعي اتخاذ اجراءات فورية لحماية حقوقهم".
واضاف ان "هذه الملاحظات تكررت في جميع تقارير المركز طيلة السنوات الاربع الماضية ولكن الجهات المعنية لم تأخذها بعين الاعتبار للحد من الانتهاكات والمخالفات".