الصحافية لبنى الحسين
ورفع المتظاهرون يافطات كتب على احداها "ضد الجلد"، ودانت يافطات اخرى المادة القانونية التي تشير الى ان "من يأتى فى مكان عام فعلا أو سلوكا فاضحا أو مخلا بالاداب العامة أو يتزيا بزي فاضح أو مخل بالاداب العامة يسبب مضايقة للشعور العام، يعاقب بالجلد بما لا يجاوز أربعين جلدة أو بالغرامة أو بالعقوبتين معا".
والصحافية السودانية لبنى احمد الحسين تكتب في صحيفة "الصحافة" اليسارية وتعمل ايضا مع بعثة الامم المتحدة في السودان.
وكان بامكان الصحافية السودانية التي ترتدي الطرحة السودانية التقليدية ان تستفيد من الحصانة التي تتمتع بها كعاملة مع الامم المتحدة لتجنب العقوبة، لكنها على العكس من ذلك استقالت من الامم المتحدة حتى تستمر محاكمتها.
وهي قالت في اتصال هاتفي مع فرانس برس "انا جاهزة لكل الاحتمالات (...) لست خائفة من الحكم اطلاقا".
وروت لبنى ان عشر نساء من اللواتي اوقفن معها في المطعم تم استدعاؤهن الى مركز شرطة وسط الخرطوم حيث تلقت كل منهن 10 جلدات.
ومن بينهن سودانيات من الجنوب ذي الغالبية المسيحية والارواحية حيث لا تطبق الشريعة الاسلامية هناك.
والصحافية السودانية لبنى احمد الحسين تكتب في صحيفة "الصحافة" اليسارية وتعمل ايضا مع بعثة الامم المتحدة في السودان.
وكان بامكان الصحافية السودانية التي ترتدي الطرحة السودانية التقليدية ان تستفيد من الحصانة التي تتمتع بها كعاملة مع الامم المتحدة لتجنب العقوبة، لكنها على العكس من ذلك استقالت من الامم المتحدة حتى تستمر محاكمتها.
وهي قالت في اتصال هاتفي مع فرانس برس "انا جاهزة لكل الاحتمالات (...) لست خائفة من الحكم اطلاقا".
وروت لبنى ان عشر نساء من اللواتي اوقفن معها في المطعم تم استدعاؤهن الى مركز شرطة وسط الخرطوم حيث تلقت كل منهن 10 جلدات.
ومن بينهن سودانيات من الجنوب ذي الغالبية المسيحية والارواحية حيث لا تطبق الشريعة الاسلامية هناك.