وفيما ظهرت مواهب بوتين سابقاً في التزلّج وإطلاقه النار على نمر، إضافة إلى ظهوره عاري الصدر عندما كان يصطاد في سيبيريا، ها هو يتخذ منحى أكثر جدية، في مجلة «راشين بايونير».
وفي مقتطفات سُرِّبت إلى الصحف الروسية، يكتب بوتين في أول مقال له: «إن الصراعات تنشأ دائماً داخل الفريق.. لأنه ببساطة هناك دائماً خلافات حول المصالح بين الناس»، كاشفاً كيف أنه «لو لم أتدخّل في بعض المواقف، عندما كنتُ رئيساً، لكانت الحكومة توقفت عن عملها منذ زمن بعيد».
لم يجر رئيس تحرير المـــجلة اندري كولسنيكوف، أي تصحيح لمقال بوتين «لأنه كتب بلغة روسية ممتازة»، كما يتضمّن المقال عبارات شهيرة كثيرة.
ثم يتحدّث بوتين عن «أسلوبه» في «إطلاق النار» ويعني مجابهة الناس بحزم إزاء مواقفه، وإن كان يتعين أحياناً على «المرء أن يتنحى جانباً»، داعياً إلى الابتعاد عن النميمة أو «إطلاق النار على احد، لمجرّد أن شخصا آخر أخبرك أشياء سيئة عنه»، وإنما استدعاء الشخص ليجادل قضيته
وفي مقتطفات سُرِّبت إلى الصحف الروسية، يكتب بوتين في أول مقال له: «إن الصراعات تنشأ دائماً داخل الفريق.. لأنه ببساطة هناك دائماً خلافات حول المصالح بين الناس»، كاشفاً كيف أنه «لو لم أتدخّل في بعض المواقف، عندما كنتُ رئيساً، لكانت الحكومة توقفت عن عملها منذ زمن بعيد».
لم يجر رئيس تحرير المـــجلة اندري كولسنيكوف، أي تصحيح لمقال بوتين «لأنه كتب بلغة روسية ممتازة»، كما يتضمّن المقال عبارات شهيرة كثيرة.
ثم يتحدّث بوتين عن «أسلوبه» في «إطلاق النار» ويعني مجابهة الناس بحزم إزاء مواقفه، وإن كان يتعين أحياناً على «المرء أن يتنحى جانباً»، داعياً إلى الابتعاد عن النميمة أو «إطلاق النار على احد، لمجرّد أن شخصا آخر أخبرك أشياء سيئة عنه»، وإنما استدعاء الشخص ليجادل قضيته