وقالت مديرة المتحف مارتين جوسلينك خلال مؤتمر صحفي عبر الفيديو: "لقد اقتربنا من اللوحة أكثر من أي وقت مضى".
ووفقا للمتحف، اكتشف فريق من الباحثين أن فيرمير (1632-1675) رسم في الأصل ستارة خضراء خلف الفتاة، والتي اختفت بمرور الوقت.
كما تمكنوا من الكشف عن الرموش الدقيقة للفتاة، والتي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، باستخدام ماسح أشعة سينية.
وبالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن القرط اللؤلؤي هو مجرد "وهم"، وفقًا للمتحف. وهو يطفو ببساطة لأنه لا يوجد خطاف يعلقه في أذن الفتاة.
أيضا بفضل الفحص، تم وصف مجموعة ألوان فيرمير بالتفصيل لأول مرة.
ومع ذلك، لم يتم الكشف عن أكبر سر للوحة، وهو هوية الفتاة التي تصورها اللوحة.
قام فريق دولي من الباحثين بفحص اللوحة، التي تم رسمها بين عامي 1665 و1667، في أذار/مارس 2018، باستخدام أحدث عمليات المسح والتقنيات. وكان هذا هو ثاني تحليل علمي رئيسي للتحفة بعد تحليل سابق في عام 1994.
ووفقا للمتحف، اكتشف فريق من الباحثين أن فيرمير (1632-1675) رسم في الأصل ستارة خضراء خلف الفتاة، والتي اختفت بمرور الوقت.
كما تمكنوا من الكشف عن الرموش الدقيقة للفتاة، والتي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، باستخدام ماسح أشعة سينية.
وبالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن القرط اللؤلؤي هو مجرد "وهم"، وفقًا للمتحف. وهو يطفو ببساطة لأنه لا يوجد خطاف يعلقه في أذن الفتاة.
أيضا بفضل الفحص، تم وصف مجموعة ألوان فيرمير بالتفصيل لأول مرة.
ومع ذلك، لم يتم الكشف عن أكبر سر للوحة، وهو هوية الفتاة التي تصورها اللوحة.
قام فريق دولي من الباحثين بفحص اللوحة، التي تم رسمها بين عامي 1665 و1667، في أذار/مارس 2018، باستخدام أحدث عمليات المسح والتقنيات. وكان هذا هو ثاني تحليل علمي رئيسي للتحفة بعد تحليل سابق في عام 1994.