وفي ظل هذا الوضع اطلق ايلي ماروني وزير السياحة اللبناني برنامج مدته 10 سنوات سماه "رؤية" لصناعة السياحة في لبنان.
وتقدر وزارة السياحة اللبنانية عدد السياح الذين سيزورون البلاد قبل نهاية الصيف الحالي بحوالي مليوني شخص، أي ما يعادل نصف سكان البلاد.
ويقول ماروني إنه ليس مندهشا من هذا الرقم، لأن لبنان، كما يرى، يملك كل شىء من البيئة والمناخ والطبيعة وحياة الليل والتاريخ.
ويضيف ماروني "ونحن لا زلنا أرخص بلد تمكن زيارته في الشرق الاوسط".
ملابس البحر
وتطبق قواعد لباس البحر على المنتجعات في كل البلاد بما في ذلك جنوبها، حيث يفرض حزب الله سيطرته.
لكن التدفق غير المسبوق للسياح خلال هذا الصيف ليس بسبب ذلك، بل بسبب الاستقرار السياسي غير المعهود.
وياتي الاغنى من بين السياح من دول الخليج المجاورة، بينما يبدو أن غالبية السياح القادمين من اوروبا وامريكا الشمالية هم من المهاجرين اللبنانيين.
وتقول ياسمين خوري (32 عاما)، التي غادرت لبنان اثناء الحرب الاهلية في الثمانينات لتقيم في بريطانيا، إن الاستقرار السياسي في لبنان هو مثل الشمس في لندن.
وتضيف خوري "ما أن تشرق الشمس في لندن حتى يخرج الناس، وهنا ما أن يتوافر نوع من الاستقرار السياسي ناتي جميعا لنستمتع ببلادنا ما أمكن".
لكنها تستدرك قائلة "على كل حال فان الثقة في استقرار لبنان كالثقة في الطقس الانجليزي".
من جانبه يقول ستيفين اور المدير العام لاحد المشروعات الحكومية الامريكية في لبنان إن "التسويق الجيد وتحسين صورة لبنان يمكن أن يلعبا دورا كبيرا في جذب السياح".
ويعمل اور مع العشرات من الشركات في مجال صناعة السياحة في لبنان.
ويعبر اور عن اعجابه بمقدرة القطاع الخاص اللبناني والشركات على مواجهة حالات الطوارىء، ويضيف كلهم لديهم القدرة على العمل في ظل ظروف متحدية لدرجة كبيرة
وتقدر وزارة السياحة اللبنانية عدد السياح الذين سيزورون البلاد قبل نهاية الصيف الحالي بحوالي مليوني شخص، أي ما يعادل نصف سكان البلاد.
ويقول ماروني إنه ليس مندهشا من هذا الرقم، لأن لبنان، كما يرى، يملك كل شىء من البيئة والمناخ والطبيعة وحياة الليل والتاريخ.
ويضيف ماروني "ونحن لا زلنا أرخص بلد تمكن زيارته في الشرق الاوسط".
ملابس البحر
وتطبق قواعد لباس البحر على المنتجعات في كل البلاد بما في ذلك جنوبها، حيث يفرض حزب الله سيطرته.
لكن التدفق غير المسبوق للسياح خلال هذا الصيف ليس بسبب ذلك، بل بسبب الاستقرار السياسي غير المعهود.
وياتي الاغنى من بين السياح من دول الخليج المجاورة، بينما يبدو أن غالبية السياح القادمين من اوروبا وامريكا الشمالية هم من المهاجرين اللبنانيين.
وتقول ياسمين خوري (32 عاما)، التي غادرت لبنان اثناء الحرب الاهلية في الثمانينات لتقيم في بريطانيا، إن الاستقرار السياسي في لبنان هو مثل الشمس في لندن.
وتضيف خوري "ما أن تشرق الشمس في لندن حتى يخرج الناس، وهنا ما أن يتوافر نوع من الاستقرار السياسي ناتي جميعا لنستمتع ببلادنا ما أمكن".
لكنها تستدرك قائلة "على كل حال فان الثقة في استقرار لبنان كالثقة في الطقس الانجليزي".
من جانبه يقول ستيفين اور المدير العام لاحد المشروعات الحكومية الامريكية في لبنان إن "التسويق الجيد وتحسين صورة لبنان يمكن أن يلعبا دورا كبيرا في جذب السياح".
ويعمل اور مع العشرات من الشركات في مجال صناعة السياحة في لبنان.
ويعبر اور عن اعجابه بمقدرة القطاع الخاص اللبناني والشركات على مواجهة حالات الطوارىء، ويضيف كلهم لديهم القدرة على العمل في ظل ظروف متحدية لدرجة كبيرة