وتصدر مجلة " اتش تي اس "المتخصصة في الرفاهية والترف والحائزة على جوائز عد ة، في إطار العدد الأسبوعي الخاص من “فايننشال تايمز ، وتتضمن مواضيع متنوعة في مجالات الموضة والديكور والفن والسفر وفن العيش. وتقد م المجلة التي تتولى رئاسة تحريرها جو اليسون، للقر اء مقالات عن الاتجاهات الأكثر حصرية وتفردا في عالم الموضة، والسفر والتصميم الداخلي والمأكولات وغيرها.
وفي هذا الصدد قال الرئيس التنفيذي لشركة “فايننشال تايمز”، جون ريدينغ، “بوصفنا علامة تجارية عالمية ذات انتشار دولي، نحن متحمسون دائم ا لنشر الصحافة النوعية التي تقدمها (فايننشال تايمز) في مناطق جديدة حول العالم”، مضيفا أن هذه الشراكة مع (إيلاف) “تتيح لنا إيصال المجلة، التي تعد إحدى منشوراتنا الأساسية، إلى قطاع عريض من جمهور القراء”.
واعتبرت رئيسة تحرير المجلة جو إليسون، من جهتها، أن إطلاق الطبعة العربية ينسجم مع الاستراتيجية الأساسية التي تعتمدها “فايننشال تايمز” وقوامها توسيع انتشار علامتها التجارية من خلال تعزيز قاعدة القر اء وتفاعلهم مع منشوراتها. ويهم المجلة أن تنضم البلدان الناطقة باللغة العربية إلى جمهور قرائها، ومن شأن الجمع بين المحتوى التحريري للمجلة والمضمون الذي تقدمه (إيلاف) أن يضع بين أيدي القراء الذين يبحثون عن مواضيع ومقالات فريدة في عالم فن العيش، إصدارا متميزا يلبي اهتماماتهم وتطلعاتهم.
وأبرز مؤسس (إيلاف) ورئيس تحريرها عثمان العمير، من جانبه، أن (إيلاف) ستركز، من خلال عملها على إعداد محتوى خاص بالطبعة العربية من مجلة اتش تي اس بالنسخت ين الرقمية والورقية، على نشر أخبار ومقالات تحتفي بأفضل ما تتميز به الثقافة والمواهب والموضة العربية وفن العيش العربي.
وأضاف العمير “سوف نجمع بين معرفتنا بالسياق المحلي من جهة والمحتوى التحريري النوعي من جهة ثانية لنقطع خطوة إضافية انسجاما مع قوة المضمون الذي تقدمه مجلة اتش تي اس وقال نيكولاس كلاكستون، رئيس العمليات في (إيلاف) هذا المشروع سيغير قواعد اللعبة على المستوي ين التحريري والتجاري، لا سيما أن الشرق الأوسط ي سجل حالي ا أحد أسرع معدلات النمو في أعداد أصحاب الثروات وفي الحضور الرقمي”.
وتجدر الاشارة الى أن “فايننشال تايمز” مؤسسة إخبارية رائدة عالميا في شؤون الأعمال التجارية والمال والاقتصاد، و تعرف على الساحة الدولية بموثوقيتها ودقتها. ويصل عدد المشتركين في الصحيفة بمقابل مادي إلى أكثر من مليون شخص، وهو رقم قياسي، مع الإشارة إلى أن النسخة الرقمية تستحوذ على ثلاثة أرباع هذه الاشتراكات.
أما “إيلاف”، وهي أول صحيفة إلكترونية عربية، فقد تأسست على يد الصحافي عثمان العمير في عام 2001. و تملك شبكة واسعة من الكت اب والمحررين والمراسلين، ما يتيح لها أن تقدم لقراء العربية حول العالم كل ما هو جديد في السياسة والاقتصاد والثقافة والرياضة وعلم الاجتماع وشؤون المرأة والترفيه.
وفي هذا الصدد قال الرئيس التنفيذي لشركة “فايننشال تايمز”، جون ريدينغ، “بوصفنا علامة تجارية عالمية ذات انتشار دولي، نحن متحمسون دائم ا لنشر الصحافة النوعية التي تقدمها (فايننشال تايمز) في مناطق جديدة حول العالم”، مضيفا أن هذه الشراكة مع (إيلاف) “تتيح لنا إيصال المجلة، التي تعد إحدى منشوراتنا الأساسية، إلى قطاع عريض من جمهور القراء”.
واعتبرت رئيسة تحرير المجلة جو إليسون، من جهتها، أن إطلاق الطبعة العربية ينسجم مع الاستراتيجية الأساسية التي تعتمدها “فايننشال تايمز” وقوامها توسيع انتشار علامتها التجارية من خلال تعزيز قاعدة القر اء وتفاعلهم مع منشوراتها. ويهم المجلة أن تنضم البلدان الناطقة باللغة العربية إلى جمهور قرائها، ومن شأن الجمع بين المحتوى التحريري للمجلة والمضمون الذي تقدمه (إيلاف) أن يضع بين أيدي القراء الذين يبحثون عن مواضيع ومقالات فريدة في عالم فن العيش، إصدارا متميزا يلبي اهتماماتهم وتطلعاتهم.
وأبرز مؤسس (إيلاف) ورئيس تحريرها عثمان العمير، من جانبه، أن (إيلاف) ستركز، من خلال عملها على إعداد محتوى خاص بالطبعة العربية من مجلة اتش تي اس بالنسخت ين الرقمية والورقية، على نشر أخبار ومقالات تحتفي بأفضل ما تتميز به الثقافة والمواهب والموضة العربية وفن العيش العربي.
وأضاف العمير “سوف نجمع بين معرفتنا بالسياق المحلي من جهة والمحتوى التحريري النوعي من جهة ثانية لنقطع خطوة إضافية انسجاما مع قوة المضمون الذي تقدمه مجلة اتش تي اس وقال نيكولاس كلاكستون، رئيس العمليات في (إيلاف) هذا المشروع سيغير قواعد اللعبة على المستوي ين التحريري والتجاري، لا سيما أن الشرق الأوسط ي سجل حالي ا أحد أسرع معدلات النمو في أعداد أصحاب الثروات وفي الحضور الرقمي”.
وتجدر الاشارة الى أن “فايننشال تايمز” مؤسسة إخبارية رائدة عالميا في شؤون الأعمال التجارية والمال والاقتصاد، و تعرف على الساحة الدولية بموثوقيتها ودقتها. ويصل عدد المشتركين في الصحيفة بمقابل مادي إلى أكثر من مليون شخص، وهو رقم قياسي، مع الإشارة إلى أن النسخة الرقمية تستحوذ على ثلاثة أرباع هذه الاشتراكات.
أما “إيلاف”، وهي أول صحيفة إلكترونية عربية، فقد تأسست على يد الصحافي عثمان العمير في عام 2001. و تملك شبكة واسعة من الكت اب والمحررين والمراسلين، ما يتيح لها أن تقدم لقراء العربية حول العالم كل ما هو جديد في السياسة والاقتصاد والثقافة والرياضة وعلم الاجتماع وشؤون المرأة والترفيه.