بعد رحلة استمرت شهرين في لندن، عادت جوليا إلى باريس بينما كانت المدينة تتأهب للإغلاق في محاولة للتصدي لتفشّي فيروس كورونا المستجد.
تقول جوليا: "حيل بيني وبين هواية التجول في شوارع باريس، فوجدت نفسي مقيدة بحدود شقتي في الطابق السادس. وكغيري، وجدت نفسي معزولة وغير واثقة من المستقبل. شعرت كأنني في حلم، عالقة بين الواقع والخيال ولا دليل أمامي سوى القصص الإخبارية والشائعات وما يحيط بي من مستجدات تقع يوما بعد آخر".
تقول جوليا: "حيل بيني وبين هواية التجول في شوارع باريس، فوجدت نفسي مقيدة بحدود شقتي في الطابق السادس. وكغيري، وجدت نفسي معزولة وغير واثقة من المستقبل. شعرت كأنني في حلم، عالقة بين الواقع والخيال ولا دليل أمامي سوى القصص الإخبارية والشائعات وما يحيط بي من مستجدات تقع يوما بعد آخر".