واثار الاعتداء الذي تعرضت له فتاة في ال17 من العمر في وسط نيودلهي الغضب في انحاء الهند نظرا لان الضالعين فيه جنود من وحدة خاصة في القصر الرئاسي الذي يعد من المعالم السياحية في المدينة.
وادين حارسان اخران بخطف الطالبة وسرقة ممتلكاتها وحكم عليهما بالسجن لمدة عشر سنوات، حسب الوكالة.
وكانت الضحية تسير في المتنزه مع صديق لها، وهاجمها اربعة جنود في وضح النهار في تشرين الاول/اكتوبر 2003، حسب الادعاء.
وقال الادعاء ان اثنين من الجنود قاموا باغتصاب الفتاة بينما وقف الجنديان الاخران لحراستهما.
ويقع المتنزه على بعد كيلومتر من مبنى القصر الرئاسي الذي بناه البريطانيون والذي يحرسه مئات من الجنود ورجال الشرطة.
وتتردد العديد من النساء اللواتي يتعرضن للاغتصاب في تقديم شكوى الى الشرطة بسبب وصمة العار التي ترتبط بهذه الجريمة والخوف من ان يقلل ذلك من فرصهن للزواج.
ووجه العديد من الاتهامات لعناصر القوات المسلحة بارتكاب اعتداءات حنسية.
ووصفت صحيفة "ذي انديان اكسبرس" حادث الاغتصاب في تشرين الاول/اكتوبر 2003 بانه "لطخة غير مسبوقة" في جبين حرس الرئيس الذي اسسه عام 1773 الحاكم البريطاني وان هيستنغس
وادين حارسان اخران بخطف الطالبة وسرقة ممتلكاتها وحكم عليهما بالسجن لمدة عشر سنوات، حسب الوكالة.
وكانت الضحية تسير في المتنزه مع صديق لها، وهاجمها اربعة جنود في وضح النهار في تشرين الاول/اكتوبر 2003، حسب الادعاء.
وقال الادعاء ان اثنين من الجنود قاموا باغتصاب الفتاة بينما وقف الجنديان الاخران لحراستهما.
ويقع المتنزه على بعد كيلومتر من مبنى القصر الرئاسي الذي بناه البريطانيون والذي يحرسه مئات من الجنود ورجال الشرطة.
وتتردد العديد من النساء اللواتي يتعرضن للاغتصاب في تقديم شكوى الى الشرطة بسبب وصمة العار التي ترتبط بهذه الجريمة والخوف من ان يقلل ذلك من فرصهن للزواج.
ووجه العديد من الاتهامات لعناصر القوات المسلحة بارتكاب اعتداءات حنسية.
ووصفت صحيفة "ذي انديان اكسبرس" حادث الاغتصاب في تشرين الاول/اكتوبر 2003 بانه "لطخة غير مسبوقة" في جبين حرس الرئيس الذي اسسه عام 1773 الحاكم البريطاني وان هيستنغس