وكان سيسلي 61/ عاما/ ،وهو رئيس "الحزب الصربي الراديكالي" ، قد اتهم بقتل الآلاف و"الترحيل أو النقل القسري" لعشرات الآلاف من الكروات والمسلمين والمدنيين الآخرين غير الصرب من مناطق واسعة في البوسنة والهرسك وكرواتيا وصربيا إبان الحرب.
وطالب الادعاء بعقوبة الاحتجاز 28 عاما بحق سيسلي.
وفي عام 2014 ، أطلق سراح سيسلي بصفة مؤقتة من السجن لأسباب صحية .
ونقلت صحيفة "نوفوستي" الحكومية في بلجراد عن سيسلي القول أمس الأربعاء :"ليس لدي وقت للتفكير بشأن لاهاي . إنني مشغول بالحملة الانتخابية للحزب (الصربي الراديكالي) وينبغي علي يوميا حضور فعاليات ".
وتنتخب صربيا برلمانا جديدا في آخر نيسان/أبريل.
وطالب الادعاء بعقوبة الاحتجاز 28 عاما بحق سيسلي.
وفي عام 2014 ، أطلق سراح سيسلي بصفة مؤقتة من السجن لأسباب صحية .
ونقلت صحيفة "نوفوستي" الحكومية في بلجراد عن سيسلي القول أمس الأربعاء :"ليس لدي وقت للتفكير بشأن لاهاي . إنني مشغول بالحملة الانتخابية للحزب (الصربي الراديكالي) وينبغي علي يوميا حضور فعاليات ".
وتنتخب صربيا برلمانا جديدا في آخر نيسان/أبريل.