وبدا كاسترو (83 عاما) الذي كان يرتدي ثيابا رياضية في وضع صحي جيد وهو يناقش طلابا في الحقوق التقوه في منزله.
وذكر التلفزيون ان هذه المشاهد صورت صباح السبت خلال مناقشة استمرت اكثر من ثلاث ساعات بين الزعيم الكوبي وطلاب في جامعة كاروبوبو (فنزويلا).
وقال كاسترو "نواجه احداثا خطرة جدا، ويمكنني القول انها خطرة على بقائنا"، في اشارة الى موضوع التبدل المناخي.
ويعود اخر شريط مصور لكاسترو بثه التلفزيون الكوبي الى 18 حزيران/يونيو 2008، وظهر فيه الى جانب الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز.
والاحد، نشرت الصحف المحلية ايضا صورة لكاسترو واقفا الى جانب الرئيس الاكوادوري رافاييل كوريا الذي التقاه لساعات عدة الجمعة.
ونشرت الصورتان السابقتان للزعيم الكوبي في 13 اب/اغسطس لمناسبة عيد ميلاده، على الموقع الالكتروني للمنظمة الدينية الاميركية "رعاة من اجل السلام" التي زار وفد منها كوبا لتقديم مساعدات انسانية تم جمعها في الولايات المتحدة وكندا.
ولم يظهر الزعيم الكوبي علنا منذ اجبره مرض خطير في نهاية تموز/يوليو 2006 على التنحي عن السلطة لمصلحة شقيقه راوول (78 عاما).
ومنذ بداية العام، استقبل كاسترو في منزله حيث يمضي نقاهة ستة رؤساء دول في اميركا جنوبية واصدقاء ومسؤولين قريبين منه. وهو متفرغ للقراءة وكتابة مقالات تنشرها الصحافة تحت عنوان "خواطر".
وذكر التلفزيون ان هذه المشاهد صورت صباح السبت خلال مناقشة استمرت اكثر من ثلاث ساعات بين الزعيم الكوبي وطلاب في جامعة كاروبوبو (فنزويلا).
وقال كاسترو "نواجه احداثا خطرة جدا، ويمكنني القول انها خطرة على بقائنا"، في اشارة الى موضوع التبدل المناخي.
ويعود اخر شريط مصور لكاسترو بثه التلفزيون الكوبي الى 18 حزيران/يونيو 2008، وظهر فيه الى جانب الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز.
والاحد، نشرت الصحف المحلية ايضا صورة لكاسترو واقفا الى جانب الرئيس الاكوادوري رافاييل كوريا الذي التقاه لساعات عدة الجمعة.
ونشرت الصورتان السابقتان للزعيم الكوبي في 13 اب/اغسطس لمناسبة عيد ميلاده، على الموقع الالكتروني للمنظمة الدينية الاميركية "رعاة من اجل السلام" التي زار وفد منها كوبا لتقديم مساعدات انسانية تم جمعها في الولايات المتحدة وكندا.
ولم يظهر الزعيم الكوبي علنا منذ اجبره مرض خطير في نهاية تموز/يوليو 2006 على التنحي عن السلطة لمصلحة شقيقه راوول (78 عاما).
ومنذ بداية العام، استقبل كاسترو في منزله حيث يمضي نقاهة ستة رؤساء دول في اميركا جنوبية واصدقاء ومسؤولين قريبين منه. وهو متفرغ للقراءة وكتابة مقالات تنشرها الصحافة تحت عنوان "خواطر".