مغارة جعيتا اللبنانية
ويترأس هذه المنظمة المخرج السويسري برنار ويبر، ونشرت على موقعها على الانترنت لائحة تضم 28 موقعا طبيعيا سيتم اختيار سبعة مواقع منها لاعلانها عجائب الدنيا السبع الطبيعية.
ويتوقع منظمو هذه الحملة ان يقوم نحو مليار شخص حتى العام 2011 اكان عبر الهاتف او الانترنت باختيار المواقع السبعة التي تتراوح بين غابة الامازون ومغارة جعيتا الطبيعية في لبنان والبحر الميت والجرف الصخري في موهير في ايرلندا وغيرها.
وكان تم اختيار 440 موقعا في البداية دخلت في السباق، خفض عددها لاحقا الى 77 ثم اختارت لجنة خبراء 28 موقعا طبيعيا لا بد من انتقاء سبعة منها فقط.
وقال ويبر "نريد ان نضع الطبيعة على نفس المستوى مثلها مثل المواقع الاثرية" موضحا انه تم اختيار المواقع ال28 قياسا الى جمالها وفرادتها".
واضاف ويبر ان هذه الانتخابات لاختيار المواقع السبعة الافضل ستكون "تمرينا ديموقراطيا" سيتيح زيادة الجذب السياحي لها.
والمعروف ان الانتخابات التي جرت عام 2007 وشارك فيها اكثر من مئة مليون شخص لاختيار "عجائب الدنيا السبع" الجديدة بدلا من تلك التي اندثرت اثارت جدلا كبيرا.
واعتبرت منظمة اليونيسكو ان هذه الحملة "لم تكن لا ديموقراطية ولا علمية" وانها لم تفعل سوى تسليط الضوء على عدد قليل من المعالم الاثرية التي هي اصلا مشهورة.
الا ان ويبر يرد "في منظمة اليونيسكو هناك 21 خبيرا يختارون المواقع التي ستدرج على لائحة التراث العالمي للانسانية، في حين ان 130 مليون شخص شاركوا في حملتنا السابقة، وهو امر اكثر ديموقراطية".
ويتوقع منظمو هذه الحملة ان يقوم نحو مليار شخص حتى العام 2011 اكان عبر الهاتف او الانترنت باختيار المواقع السبعة التي تتراوح بين غابة الامازون ومغارة جعيتا الطبيعية في لبنان والبحر الميت والجرف الصخري في موهير في ايرلندا وغيرها.
وكان تم اختيار 440 موقعا في البداية دخلت في السباق، خفض عددها لاحقا الى 77 ثم اختارت لجنة خبراء 28 موقعا طبيعيا لا بد من انتقاء سبعة منها فقط.
وقال ويبر "نريد ان نضع الطبيعة على نفس المستوى مثلها مثل المواقع الاثرية" موضحا انه تم اختيار المواقع ال28 قياسا الى جمالها وفرادتها".
واضاف ويبر ان هذه الانتخابات لاختيار المواقع السبعة الافضل ستكون "تمرينا ديموقراطيا" سيتيح زيادة الجذب السياحي لها.
والمعروف ان الانتخابات التي جرت عام 2007 وشارك فيها اكثر من مئة مليون شخص لاختيار "عجائب الدنيا السبع" الجديدة بدلا من تلك التي اندثرت اثارت جدلا كبيرا.
واعتبرت منظمة اليونيسكو ان هذه الحملة "لم تكن لا ديموقراطية ولا علمية" وانها لم تفعل سوى تسليط الضوء على عدد قليل من المعالم الاثرية التي هي اصلا مشهورة.
الا ان ويبر يرد "في منظمة اليونيسكو هناك 21 خبيرا يختارون المواقع التي ستدرج على لائحة التراث العالمي للانسانية، في حين ان 130 مليون شخص شاركوا في حملتنا السابقة، وهو امر اكثر ديموقراطية".