وقال بان "إننا هنا لمعالجة أكبر أزمة للجوء والنزوح في عصرنا الحالي ، وهذا يتطلب زيادة تصاعدية في التضامن العالمي".
وكانت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة قد عقدت اجتماعا ضم أكثر من 90 دولة في مقر الامم المتحدة في سويسرا بهدف الحصول على تعهدات جديدة لاعادة التوطين وبرامج لم شمل الاسر بالاضافة إلى تأشيرات للعمل والدراسة.
وتلك البرامج منفصلة عن إجراءات اللجوء المعتادة. وتستهدف بشكل خاص الفئات الضعيفة من بينها النساء والاطفال والاشخاص الذين يحتاجون مساعدة طبية.
يذكر أن لبنان وتركيا والاردن ومصر والعراق ودول شمال إفريقيا أخذت على عاتقها مهمة استضافة معظم السوريين الذين فروا من الحرب في بلادهم.
وصار اللاجئون السوريون في هذه الدول والبالغ عددهم 8ر4 مليون شخص يمثلون عبئا شديدا على ميزانياتها ومرافقها العامة.
وكانت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة قد عقدت اجتماعا ضم أكثر من 90 دولة في مقر الامم المتحدة في سويسرا بهدف الحصول على تعهدات جديدة لاعادة التوطين وبرامج لم شمل الاسر بالاضافة إلى تأشيرات للعمل والدراسة.
وتلك البرامج منفصلة عن إجراءات اللجوء المعتادة. وتستهدف بشكل خاص الفئات الضعيفة من بينها النساء والاطفال والاشخاص الذين يحتاجون مساعدة طبية.
يذكر أن لبنان وتركيا والاردن ومصر والعراق ودول شمال إفريقيا أخذت على عاتقها مهمة استضافة معظم السوريين الذين فروا من الحرب في بلادهم.
وصار اللاجئون السوريون في هذه الدول والبالغ عددهم 8ر4 مليون شخص يمثلون عبئا شديدا على ميزانياتها ومرافقها العامة.