نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

في الردّة الأسدية الإيرانية

22/03/2025 - عبد الجبار عكيدي

لن تحكموا سورية هكذا

20/03/2025 - مروان قبلان

حكّام دمشق وأقليّات باحثة عن "حماية"

13/03/2025 - عبدالوهاب بدرخان

بَين ثورتَي 1925 و2011: كم تساوي سوريا؟

12/03/2025 - إبراهيم الجبين

التطييف وبناء الوطنية السورية

11/03/2025 - رانيا مصطفى

فلول الأسد: التجربة المرة

11/03/2025 - فايز سارة

خالد الأحمد: المستشار المنفي

10/03/2025 - عروة خليفة

الجرح الاوربي ...عميق

04/03/2025 - سوسن الأبطح

في دمشق نسيتُ الفوتوغراف

04/03/2025 - غطفان غنوم

هذا التصعيد الإسرائيلي على سورية

04/03/2025 - عبدالجبار عكيدي


الأمن السوري بحلب يلاحق سجناء فروا بعد "حالة استعصاء"




أعلن الأمن السوري، الجمعة، ملاحقة سجناء فروا بعد "حالة استعصاء" بريف حلب شمال البلاد، مؤكدا استمرار عمليات البحث لتقديمهم إلى القضاء. جاء ذلك وفق ما نقلته محافظة حلب عن مدير الأمن العام فيها المقدم محمد عبد الغني، على قناتها الرسمية بمنصة تلغرام


الخبر وفق ما نقلته محافظة حلب عن مدير الأمن العام فيها المقدم محمد عبد الغني على قناتها الرسمية بمنصة تلغرام
الخبر وفق ما نقلته محافظة حلب عن مدير الأمن العام فيها المقدم محمد عبد الغني على قناتها الرسمية بمنصة تلغرام
 

وقال عبد الغني: "تلقينا صباح اليوم (الجمعة) بلاغا عن حالة استعصاء داخل أحد السجون بريف حلب الشمالي حيث أقدم عدد من السجناء على إحداث خرق في جدران السجن والسيطرة عليه لفترة من الزمن".

وأردف: "خلال ذلك، قاموا بالاستيلاء على أسلحة وخطف عدد من العناصر الموجودين داخل السجن الذي يعد من السجون التي لم تكن تحت إدارة السجون في وزارة الداخلية"، دون ذكر اسمه أو تحت إدارة أي جهاز كان.

وأوضح أنه "على الفور، توجهت قوة من إدارة الأمن العام إلى السجن، حيث تمت استعادة السيطرة عليه وإلقاء القبض على عدد من السجناء فيما لاذ الباقون بالفرار" دون تحديد عددهم.

وأكد عبد الغني "استمرار عمليات البحث والملاحقة حتى إلقاء القبض على الفارين وتقديمهم إلى القضاء المختص لينالوا جزاءهم العادل".

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.


وكالات/ليث الجنيدي/ الأناضول
الجمعة 21 مارس 2025