طفل صيني
ويعتقد الخبراء أن العدد الحقيقي قد يكون أكبر نظرا لأن العديد من عمليات الإجهاض تُجرى في عياداة غير مسجلة رسميا.
وقالت الصحيفة المذكورة إن هذا العدد "مثير للقلق"، وأضافت أن سن النساء اللائي خضعن لعمليات الإجهاض يتراوح ما بين 20 و29 سنة، حسب الدراسة التي لم يُشر إلى تاريخ إجرائها.
وطالب أستاذ جامعي في تصريحات أدلى بها للصحيفة بتعميم التربية الجنسية على الجميع.
وأقر مسؤول في لجنة تخطيط الأسرة لنفس الصحيفة بأن معظم التربية الجنسية موجه للمتزوجين.
وتخضع النساء العازبات في الغالب إلى هذه العمليات في بلد يزيد عدد سكانه 20 مليون كل سنة.
وتفرض السلطات الصينية منذ 1978 نظاما صارما لتقنين الإنجاب في محاولة لوقف التزايد السكاني في الصين.
ويمنع بموجب هذه السياسية أن يزيد عدد الأطفال لدى الزوجين عن الطفل الواحد في معظم الحالات. وتستثنى في المناطق القروية الأسرة التي لم تنجب سوى طفلة أنثى.
وتقول هذه السلطات إن هذه السياسة جنبت الصين زيادة سكانية تناهز 400 مليون نسمة.
وتضطر النساء اللائي بلغن حصتهن من الأولاد إلى إجراء عملية إجهاد لتجنب ولادة غير مرغوب فيها.
وقالت الصحيفة المذكورة إن هذا العدد "مثير للقلق"، وأضافت أن سن النساء اللائي خضعن لعمليات الإجهاض يتراوح ما بين 20 و29 سنة، حسب الدراسة التي لم يُشر إلى تاريخ إجرائها.
وطالب أستاذ جامعي في تصريحات أدلى بها للصحيفة بتعميم التربية الجنسية على الجميع.
وأقر مسؤول في لجنة تخطيط الأسرة لنفس الصحيفة بأن معظم التربية الجنسية موجه للمتزوجين.
وتخضع النساء العازبات في الغالب إلى هذه العمليات في بلد يزيد عدد سكانه 20 مليون كل سنة.
وتفرض السلطات الصينية منذ 1978 نظاما صارما لتقنين الإنجاب في محاولة لوقف التزايد السكاني في الصين.
ويمنع بموجب هذه السياسية أن يزيد عدد الأطفال لدى الزوجين عن الطفل الواحد في معظم الحالات. وتستثنى في المناطق القروية الأسرة التي لم تنجب سوى طفلة أنثى.
وتقول هذه السلطات إن هذه السياسة جنبت الصين زيادة سكانية تناهز 400 مليون نسمة.
وتضطر النساء اللائي بلغن حصتهن من الأولاد إلى إجراء عملية إجهاد لتجنب ولادة غير مرغوب فيها.