وستبث القناة العربية بلا توقف برامج اخبارية وتربوية واخرى للترفيه.
ونقلت وكالة انباء الصين الجديدة عن تشانغ ان القناة ستبدأ ببث اربع ساعات من البرامج سيتم تكرارها ست مرات في اليوم على ان تزيد ساعات برامجها تدريجيا.
واضافت الوكالة "ستعمل هذه القناة على خدمة مشاهدي المنطقة العربية بشكل رئيسي استنادا الى نشرات اخبار بالإضافة الى برامج ثقافية وخدمية وترفيهية، تشتمل على تسعة برامج رئيسية بما فيها الحوارونافذة على الصين وافلام وثائقية وفنون صينية+".
يشار الى ان التلفزيون الصيني المركزي لديه قنوات دولية باللغات الانكليزية والفرنسية والاسبانية وهو يخطط ايضا لاطلاق قناة باللغة الروسية.
وبدأ التلفزيون التحضير لاطلاق قناته العربية في ايلول/سبتمبر 2008.
وسيكون بالامكان التقاط بث هذه القناة العربية في مناطق الشرق الاوسط وشمال افريقيا وآسيا والمحيط الهادىء، بحسب تشانغ.
وهي تندرج ضمن برنامج طموح للتوسع الدولي لوسائل الاعلام الصينية التي تخضع لهيمنة الدولة ذات النظام الشيوعي، بهدف النهوض بصورة الصين في الخارج. ويشمل هذا البرنامج فتح مكاتب جديدة لوكالة انباء الصين الجديدة التي تملك مكاتب في مئة بلد ومنطقة.
ونقلت وكالة انباء الصين الجديدة في كانون الثاني/يناير الماضي عن وانغ تشين مسؤول الدعاية الصيني "علينا ان نرفع قدرتنا على البث للتأثير ايجابيا في الراي العام الدولي واعطاء صورة جيدة عن امتنا".
وقبل اشهر قالت صحيفة ساوث تشينا مورنينغ بوست اليومية في هونغ كونع ان السلطات الصينية مستعدة لتخصيص 45 مليار يوان (نحو خمسة مليارات يورو) لتطوير وسائل اعلامها. وتعذر التأكد من هذا الرقم من مصدر صيني.
ونقلت وكالة انباء الصين الجديدة عن تشانغ ان القناة ستبدأ ببث اربع ساعات من البرامج سيتم تكرارها ست مرات في اليوم على ان تزيد ساعات برامجها تدريجيا.
واضافت الوكالة "ستعمل هذه القناة على خدمة مشاهدي المنطقة العربية بشكل رئيسي استنادا الى نشرات اخبار بالإضافة الى برامج ثقافية وخدمية وترفيهية، تشتمل على تسعة برامج رئيسية بما فيها الحوارونافذة على الصين وافلام وثائقية وفنون صينية+".
يشار الى ان التلفزيون الصيني المركزي لديه قنوات دولية باللغات الانكليزية والفرنسية والاسبانية وهو يخطط ايضا لاطلاق قناة باللغة الروسية.
وبدأ التلفزيون التحضير لاطلاق قناته العربية في ايلول/سبتمبر 2008.
وسيكون بالامكان التقاط بث هذه القناة العربية في مناطق الشرق الاوسط وشمال افريقيا وآسيا والمحيط الهادىء، بحسب تشانغ.
وهي تندرج ضمن برنامج طموح للتوسع الدولي لوسائل الاعلام الصينية التي تخضع لهيمنة الدولة ذات النظام الشيوعي، بهدف النهوض بصورة الصين في الخارج. ويشمل هذا البرنامج فتح مكاتب جديدة لوكالة انباء الصين الجديدة التي تملك مكاتب في مئة بلد ومنطقة.
ونقلت وكالة انباء الصين الجديدة في كانون الثاني/يناير الماضي عن وانغ تشين مسؤول الدعاية الصيني "علينا ان نرفع قدرتنا على البث للتأثير ايجابيا في الراي العام الدولي واعطاء صورة جيدة عن امتنا".
وقبل اشهر قالت صحيفة ساوث تشينا مورنينغ بوست اليومية في هونغ كونع ان السلطات الصينية مستعدة لتخصيص 45 مليار يوان (نحو خمسة مليارات يورو) لتطوير وسائل اعلامها. وتعذر التأكد من هذا الرقم من مصدر صيني.