واعتبرت محامية الادارة الاميركية ايلينا كاغان في رسالة موجهة الى المحكمة العليا حصلت فرانس برس على نسخة منها ان "الشاكين سبق ان حصلوا على ما يطمئنهم ولم يعودوا محتجزين ك+مقاتلين اعداء+".
واضافت المحامية الاميركية ان الرجال ال14 "يقيمون حاليا في ظروف جيدة نسبيا". وينتمي هؤلاء الى اقلية مسلمة صينية ناطقة بالتركية، وهم لا يريدون العودة الى الصين خوفا من تعرضهم للتنكيل على ايدي السلطات الشيوعية الصينية.
والمعروف ان الاويغوريين ال14 بعدما برئوا من الارهاب باتوا يعيشون في قاعدة غوانتانامو في ظروف افضل بكثير من السابق، حيث يسمح لهم بمشاهدة التلفزيون ودخول المكتبة.
وكان الصينيون ال14 نقلوا الى غوانتانامو العام 2002 وسرعان ما برئت ساحتهم من جانب البنتاغون ثم من جانب القضاء الفدرالي.
الا ان واشنطن لم تجد بلدا مستعدا لاستقبالهم بعدما رفضوا العودة الى الصين.
واضافت المحامية الاميركية ان الرجال ال14 "يقيمون حاليا في ظروف جيدة نسبيا". وينتمي هؤلاء الى اقلية مسلمة صينية ناطقة بالتركية، وهم لا يريدون العودة الى الصين خوفا من تعرضهم للتنكيل على ايدي السلطات الشيوعية الصينية.
والمعروف ان الاويغوريين ال14 بعدما برئوا من الارهاب باتوا يعيشون في قاعدة غوانتانامو في ظروف افضل بكثير من السابق، حيث يسمح لهم بمشاهدة التلفزيون ودخول المكتبة.
وكان الصينيون ال14 نقلوا الى غوانتانامو العام 2002 وسرعان ما برئت ساحتهم من جانب البنتاغون ثم من جانب القضاء الفدرالي.
الا ان واشنطن لم تجد بلدا مستعدا لاستقبالهم بعدما رفضوا العودة الى الصين.