بذلت افريل كل الجهود الممكنة لاستعادة ابنها حيث اخطرت سلطات البلدين بل وتقدمت بطلب مكتوب الى رئيسة الوزراء البريطانية انذاك مارغريت تاتشر لكن بلا جدوى.
وفي اذار/مارس الماضي عثرت شقيقتها الصغري بيريل ويلسون (59 عاما) على اسم ابن اختها على شبكة غوغل ومنها توصلت الى صفحة غافن باروس على موقع الفيسبوك حيث اشار الى اسم والدته.
وروت بيريل ويلسون لاذاعة "بي.بي.سي سولينت"، "بمجرد ان وجدته على الفيسبوك اتصلت هاتفيا بافريل قائلة عندي لك خبر هام وطلبت منها الجلوس قبل ان اخبرها بالامر لاسمع صرخة فرح".
واخيرا تمكنت افريل، التي اصيبت بجلطة دماغية في عيد الميلاد الماضي، من رؤية ابنها هذا الاسبوع للمرة الاولى منذ انفصالهما، في منزلها في دورسيت. ورغم انه لا يتحدث الانكليزية فقد اوضح انه حاول بلا جدوى العثور على اسرته الانكليزية بعد وفاة والده العام 2006.
واضافت الخالة "لغافن اسرة وثلاثة ابناء وهو يرغب بشدة في الاقامة في انكلترا لكنه في حاجة الى مساعدة للعثور على منزل ووظيفة".
وفي اذار/مارس الماضي عثرت شقيقتها الصغري بيريل ويلسون (59 عاما) على اسم ابن اختها على شبكة غوغل ومنها توصلت الى صفحة غافن باروس على موقع الفيسبوك حيث اشار الى اسم والدته.
وروت بيريل ويلسون لاذاعة "بي.بي.سي سولينت"، "بمجرد ان وجدته على الفيسبوك اتصلت هاتفيا بافريل قائلة عندي لك خبر هام وطلبت منها الجلوس قبل ان اخبرها بالامر لاسمع صرخة فرح".
واخيرا تمكنت افريل، التي اصيبت بجلطة دماغية في عيد الميلاد الماضي، من رؤية ابنها هذا الاسبوع للمرة الاولى منذ انفصالهما، في منزلها في دورسيت. ورغم انه لا يتحدث الانكليزية فقد اوضح انه حاول بلا جدوى العثور على اسرته الانكليزية بعد وفاة والده العام 2006.
واضافت الخالة "لغافن اسرة وثلاثة ابناء وهو يرغب بشدة في الاقامة في انكلترا لكنه في حاجة الى مساعدة للعثور على منزل ووظيفة".