وبحلول اليوم يكون داويت إسحق قد أمضى في السجن مدة 2780 يوما. وبدأ الالتماس الذي يدعو لاطلاق سراح إسحق في 27 اذار / مارس ، وربما يكون الاكبر من نوعه ، حيث وقع عليه ما يقرب من 210 ألف شخص في السويد ، التي يبلغ عدد سكانها حوالي تسعة ملايين نسمة.
وقال توماس ماتسون ، رئيس تحرير صحيفة (إكسبرسن) اليومية ، للصحفيين "لقد سمح لنا عرض وجهات نظرنا .. كما سمح لنا طرح أسئلة عن داويت إسحق واريتريا ".
ومن جانبه قال يوناس مانا بايرو القائم بالاعمال في سفارة اريتريا انه سيرسل الالتماس إلى الحكومة الاريترية.
وقد جاء في الالتماس أن إسحق كان محتجزا دون توجيه تهمة أو حكم عليه بعقوبة.
وقال رؤساء التحرير أنهم لم يتلقوا أي رد على سؤالهم عن سبب احتجاز اسحق لحوالي ثماني سنوات.
وقالوا أنه من الواضح أن اسحق سجن لكتابته ونشره مقالات تدعو إلى "الديمقراطية والحرية في أريتريا" وأشاروا إلى أن اعتقاله في 23 أيلول/سبتمبر عام 2001 تزامن مع قرارات الحكومة الاريترية باغلاق الصحف المستقلة.
وحصل إسحق على الجنسية السويدية عام 1992 بعد طلبه اللجوء عام 1987 ، وأقام في مدينة جوتبورج المطلة على الساحل الغربي حتى عام 2000 ، قبل أن يعود إلى اريتريا للعمل في صحيفة (سيتيت ) الأسبوعية.
الصورة : الصحفي داويت إسحق
وقال توماس ماتسون ، رئيس تحرير صحيفة (إكسبرسن) اليومية ، للصحفيين "لقد سمح لنا عرض وجهات نظرنا .. كما سمح لنا طرح أسئلة عن داويت إسحق واريتريا ".
ومن جانبه قال يوناس مانا بايرو القائم بالاعمال في سفارة اريتريا انه سيرسل الالتماس إلى الحكومة الاريترية.
وقد جاء في الالتماس أن إسحق كان محتجزا دون توجيه تهمة أو حكم عليه بعقوبة.
وقال رؤساء التحرير أنهم لم يتلقوا أي رد على سؤالهم عن سبب احتجاز اسحق لحوالي ثماني سنوات.
وقالوا أنه من الواضح أن اسحق سجن لكتابته ونشره مقالات تدعو إلى "الديمقراطية والحرية في أريتريا" وأشاروا إلى أن اعتقاله في 23 أيلول/سبتمبر عام 2001 تزامن مع قرارات الحكومة الاريترية باغلاق الصحف المستقلة.
وحصل إسحق على الجنسية السويدية عام 1992 بعد طلبه اللجوء عام 1987 ، وأقام في مدينة جوتبورج المطلة على الساحل الغربي حتى عام 2000 ، قبل أن يعود إلى اريتريا للعمل في صحيفة (سيتيت ) الأسبوعية.
الصورة : الصحفي داويت إسحق