لماذا تعثّرث الوحدة العربية؟ في مثل هذا اليوم قبل 60 عاماً، أعلنت سوريا انفصالها عن الجمهورية العربية المتحدة، وذلك في أعقاب انقلاب عسكري قاده عبد الكريم النحلاوي، لتنهي دمشق بذلك وحدة استمرت 3 أعوام
توصل باحثون إلى أن تلة دفن غامضة في شمال سوريا قد تكون أقدم نصب تذكاري معروف حتى الآن للحروب في العالم. وكان يعتقد في السابق أن الموقع المعروف باسم النصب التذكاري الأبيض في بلدة تل البنات السورية هو
خلال الحكم العثماني للمدينة الذي امتد لأربعة قرون متوالية منذ دخول سليم الأول للمدينة فاتحاً عام 1516 ولغاية خسارتها في الحرب العالمية الأولى عام 1917، حرص جميع السلاطين العثمانيين على الاهتمام
"الفقيه الحنفي المحدِّث الأمير سيف الدين أبو محمد، «نائب القلعة» بالديار المصرية".. هذا هو الأمير تَغْري بَرْمِشْ المؤيَّدي (ت 852هـ/1448م) "نائب القلعة" بالقاهرة أو مدير أمن العاصمة المملوكية
"ذات الهمة"، اسمها الحقيقي فاطمة بنت مظلوم الكلابي، من قبيلة بني كلاب من بني عامر من هوازن من قيس عيلان، وخلدت سيرة الأميرة ذات الهمة في كتاب كُتب بالعربية الفصحى ومتأثر قليلا بلهجة أهل الشام، حيث
في مثل هذا الوقت من عام 1936 عاد الأمير فاروق إلى مصر قادما من بريطانيا ليجلس على العرش خلفا لوالده فؤاد الأول ملكا على مصر والحاكم الحادي عشر من أسرة محمد علي. وقد انتهى عهده بعد 16 عاماً عقب حركة
تعني كلمة خراسان باللغة الفارسية أرض المشرق وقد أطلق عليها هذا الاسم للدلالة على الربع الشرقي من إيران ولكن العرب توسعوا في هذه التسمية وأعطوها لكل الأرض الممتدة من هضبة إيران حتى جبال الهند لإيمانهم
فيما تستعد فرنسا لإحياء الذكرى المئوية الثانية لوفاة جنرالها الأبرز تاريخياً نابليون بونابرت، أُثيرت شكوك حول مصداقية التاريخ الرسمي الذي يختاره الفرنسيون لأنفسهم، بما يخفي جوانب مظلمة أخرى لفرنسا