الأقصر (مصر) -عُرٍفً قدماء المصريين، بأنهم كانوا شعبا مولعا بالحفلات وحياة المرح والسعادة، وكانوا يقبلون على الرقص والغناء، وكانوا يعرفون كيف يستمتعون بأوقات فراغهم، وكانوا حريصين على أن تكون تلك
نبأ حصول ولاية إزمير، على استقلالها يوم التاسع من سبتمبر/أيلول 1922، نقلته وكالة الأناضول بالعبارات التالية: "بحلول الساعة العاشرة والنصف صباحاً من يوم السبت، دخل فرسان جيشنا المظفّر إلى إزمير، وسط
مدينة الفاتيكان - فتح الفاتيكان محفوظات البابا بيوس الثاني عشر، بابا الفاتيكان إبان الحرب العالمية الثانية، وهو حدث ينتظره عن كثب مؤرخون يبحثون عن رؤى جديدة حول استجابة الكنيسة الكاثوليكية بشأن
دُعيت حماة مدينة ( أبي الفداء ) نسبة الى ملكها الأيوبي، العالم والمؤرخ الجغرافي الكبير، عماد الدين اسماعيل بن علي، الملقب بأبي الفداء، الذي تولى حماة في عام 710 هجرية ، 1310 ميلادي ، وظل ملكها حتى
تداولت مواقع وصفحات موالية لـ نظام الأسد، أمس الثلاثاء، صوراً لـ بلدات وقرى سيطرت عليها قوات النظام والميليشيات المساندة لها في ريف إدلب، ومِن بينها ظهرت صور لـ ضريح الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز،
تزنيت (جنوب المغرب)- "علم الفلك .. علم قديم بالنسبة للمسلمين، إلا أنه يشهد في بعض الأحيان مداً وجزراً، وبات يتراجع في الآونة الأخيرة، مما يحزن الجيل الصاعد".. بهذه الجمل القصيرة، وبلغة عربية ذات لكنة
طرح عالم مصريات تساؤلات عدة حول كل ما جاء في كتب التاريخ عن الهرم الأكبر في الجيزة، بعد تحقيق اكتشاف مثير في غرفة الملكة. ويعد الهرم الأكبر من أقدم وأكبر الأهرامات الثلاثة الضخمة، التي ما تزال قائمة
الأقصر(مصر) - قال الآثاريون والمؤرخون إن الحضارة المصرية القديمة من أكثر الحضارات الإنسانية احتراما وتكريما وتقديسا للمرأة، حيث احتوت برديات مصرية قديمة على الكثير من نصوص وقصائد الحب والغزل. وكشفت