نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


أدق التفاصيل في ارشيف الاناضول عن حرب استقلال تركيا




نبأ حصول ولاية إزمير، على استقلالها يوم التاسع من سبتمبر/أيلول 1922، نقلته وكالة الأناضول بالعبارات التالية:


"بحلول الساعة العاشرة والنصف صباحاً من يوم السبت، دخل فرسان جيشنا المظفّر إلى إزمير، وسط ذرف السكان دموع الفرح. وكالة الأناضول توجه إلى إزمير تحيات الشوق بعد لقائها بالوطن بعد فرقة تجاوزت 3 سنوات، وتعرب عن شكرها وتهانيها لجيشنا المخلص وشعبنا المثابر". أما مصادقة البرلمان التركي على معاهدة لوزان المبرمة بين كلّ من تركيا وبريطانيا وفرنسا، والتي تعتبر الوثيقة التأسيسية للجمهورية التركية، نقلته وكالة الأناضول عبر نشرتها التالية: "عقب كلمة مطوّلة للسيد عصمت باشا، امتدت على جلستين، تم عرض الاتفاقية للمصادقة. وتمت المصادقة على معاهدة لوزان، بأغلبية ساحقة". وفي نشرتها الصادرة بتاريخ الخامس من يوليو/تموز 1921، نقلت الأناضول للرأي العام، وفي خبرين منفصلين، نبأ انسحاب قوات الاحتلال الإيطالية، من ولاية أنطاليا الواقعة حالياً جنوب غربي تركيا. ونص الخبر الأول على: "قام الإيطاليون المتواجدون في مدينتنا بتحميل قوات الإسناد هذا الصباح على البواخر. ومن المقرر أن يبدأوا المسير مساء". أما الخبر الثاني للأناضول، فقد ورد فيه: "بحلول الساعة الثامنة إلا ربع مساء، تحركت بواخر إيطاليا من الميناء، وعلى متنها جميع قوات الاحتلال الإيطالية التي كانت في أنطاليا. وخلال انطلاقها (من الميناء)، حيّت البواخر مدينتنا عبر صافراتها".

وكالة الاناضول
الثلاثاء 3 مارس 2020