وأفاد تابان بهات نائب رئيس قسم تجارب المستهلكين بـ"ياهو"، بأن الشركة قررت إعادة تصميم صفحة موقعها الإلكتروني، لجعلها أكثر قربا من اهتمامات المستخدمين ولتمكنهم من استخدامها وتصميمها بالشكل الذي يريدونه، وهو الأمر الذي سيطبق على صفحة البحث على موقع "ياهو" الشهر المقبل.
وبيّن بهات أن إعادة تصميم الصفحة الرئيسية "بياهو" يهدف بالدرجة الأولى إلى أن يجعل المستخدمين قادرين على تحويرها والتغيير فيها بالطريقة التي تلائمهم.
وذكر بهات أن هذ البرامج التطبيقية ستكون على الجهة اليسرى من الصفحة الرئيسية، تحت قسم بعنوان "المفضلة" الذي يتيح كل برنامج تطبيقي يمكن استخدامه على الموقع.
وأكد بهات أن "ياهو"، وهو أحد أكثر المواقع تصفحا على الإنترنت، تسعى لجعل موقعها يجمع "كل شيء يهم المستخدمين سواء كان من المواقع الخاصة بياهو أو غير ذلك."
وأوضح بهات أن هذه الخطوة، وخطوة إعادة تصميم صفحة البحث المرتقبة، ستمكن الشركة من الحصول على المزيد من الدعايات على موقعها، لأنها عبر إتاحتها الفرصة للمستخدمين باستخدام البرامج التطبيقية، فهم سيجدون دعاية جديدة عند كل موقع أو برنامج يودون استخدامه، مما سيزيد يزيد من كمية الإعلانات على الموقع.
وأعطى بهات مثالا حيا على هذا التجديد على الموقع، وهو أنه عندما يقوم المستخدم باستعمال برنامج تطبيقي متعلق بالأفلام فإنه سيتم إرفاق دعاية لأحد الأعمال السينمائية معه.
وجاءت هذه الخطوة بعد أن ضيقت كل من شركتي "غوغل" "ومايكروسوفت"، عبر محرك بحثها بينغ الخناق على "ياهو."
يذكر أن ساحة شركات التقنية تشهد مؤخرا معركة حامية الوطيس، بين شركتي "غوغل" و"مايكروسوفت" الأمريكيتين، إذ بعد أسبوع فقط على إطلاق "غوغل"، لنظام تشغيلها الجديد كروم مطلع الشهر الجاري، أعلنت "مايكروسوفت" نيتها وضع نسخ مجانية من برنامجها أوفيس 10 لضرب البرامج التطبيقية الخاصة "بغوغل"، وذلك في تحد سافر على زعامة عالم التقنيات.
وأكد خبراء أن هذا الأمر يأتي في سلسلة طويلة من المنافسة الحامية بين الشركتين، حيث أعلنت "مايكروسوفت" قبل شهر ونصف عن إطلاقها لمحرك البحث بينغ للمضاربة على نظيره المصمم من قبل "غوغل"، وللحصول على نصيب من عالم محركات ومواقع البحث.
وأشارت مصادر داخلية، بحسب الخبراء، إلى أن المنافسة قد دخلت مرحلة "الضرب تحت الحزام"، إذ سعت كلتا الشركتين نحو تأليب جهات حكومية ضد بعضهما البعض، وهو الأمر الذي يشي بمدى سخونة المعركة الجارية بينهما
وبيّن بهات أن إعادة تصميم الصفحة الرئيسية "بياهو" يهدف بالدرجة الأولى إلى أن يجعل المستخدمين قادرين على تحويرها والتغيير فيها بالطريقة التي تلائمهم.
وذكر بهات أن هذ البرامج التطبيقية ستكون على الجهة اليسرى من الصفحة الرئيسية، تحت قسم بعنوان "المفضلة" الذي يتيح كل برنامج تطبيقي يمكن استخدامه على الموقع.
وأكد بهات أن "ياهو"، وهو أحد أكثر المواقع تصفحا على الإنترنت، تسعى لجعل موقعها يجمع "كل شيء يهم المستخدمين سواء كان من المواقع الخاصة بياهو أو غير ذلك."
وأوضح بهات أن هذه الخطوة، وخطوة إعادة تصميم صفحة البحث المرتقبة، ستمكن الشركة من الحصول على المزيد من الدعايات على موقعها، لأنها عبر إتاحتها الفرصة للمستخدمين باستخدام البرامج التطبيقية، فهم سيجدون دعاية جديدة عند كل موقع أو برنامج يودون استخدامه، مما سيزيد يزيد من كمية الإعلانات على الموقع.
وأعطى بهات مثالا حيا على هذا التجديد على الموقع، وهو أنه عندما يقوم المستخدم باستعمال برنامج تطبيقي متعلق بالأفلام فإنه سيتم إرفاق دعاية لأحد الأعمال السينمائية معه.
وجاءت هذه الخطوة بعد أن ضيقت كل من شركتي "غوغل" "ومايكروسوفت"، عبر محرك بحثها بينغ الخناق على "ياهو."
يذكر أن ساحة شركات التقنية تشهد مؤخرا معركة حامية الوطيس، بين شركتي "غوغل" و"مايكروسوفت" الأمريكيتين، إذ بعد أسبوع فقط على إطلاق "غوغل"، لنظام تشغيلها الجديد كروم مطلع الشهر الجاري، أعلنت "مايكروسوفت" نيتها وضع نسخ مجانية من برنامجها أوفيس 10 لضرب البرامج التطبيقية الخاصة "بغوغل"، وذلك في تحد سافر على زعامة عالم التقنيات.
وأكد خبراء أن هذا الأمر يأتي في سلسلة طويلة من المنافسة الحامية بين الشركتين، حيث أعلنت "مايكروسوفت" قبل شهر ونصف عن إطلاقها لمحرك البحث بينغ للمضاربة على نظيره المصمم من قبل "غوغل"، وللحصول على نصيب من عالم محركات ومواقع البحث.
وأشارت مصادر داخلية، بحسب الخبراء، إلى أن المنافسة قد دخلت مرحلة "الضرب تحت الحزام"، إذ سعت كلتا الشركتين نحو تأليب جهات حكومية ضد بعضهما البعض، وهو الأمر الذي يشي بمدى سخونة المعركة الجارية بينهما