واوضح الصندوق المتخصص بالتطوير المدني في تقريره حول العراق للاعوام الثلاثة المقبلة، ان البلد بحاجة كذلك الى اربعة الاف مدرسة ابتدائية فيما يحتاج نصف المدارس العاملة لاعادة تاهيل، وعددها 15 الفا.
واشار التقرير الى ان عدد المساكن المتوفرة يبلغ 2,8 مليون في حين يصل العجز الى ما لا يقل عن 1,5 مليون منزل، بينما يعيش اكثر من نصف سكان المناطق الحضرية في العراق في احياء فقيرة.
واوضح الصندوق التابع للامم المتحدة ان "النقص في المساكن قد يتحول الى مشكلة نظرا لاحتمال مضاعفة اعداد سكان المدن بحلول العام 2030".
وكتب وزير التخطيط العراقي علي بابان في مقدمة التقرير ان "العجز في الوحدات السكنية يرتفع"، مشيرا الى ان "انهيار البنى التحتية والخدمات الاساسية ياتي نتيجة اعوام من الحروب والاهمال وغياب الاستثمار الكفؤ".
وحضر بابان بالاضافة الى وكيل وزارة الاعمار والاسكان استبرق الشوك ومسؤولين عراقيين اطلاق البرنامج المشترك لتحسين الخدمات وايجاد فرص عمل برعاية صندق منظمة الامم المتحدة للسكان.
واقيم الحفل في وزارة التخطيط داخل المنطقة الخضراء المحصنة في بغداد.
وقال الشوك ان "التنمية الحضرية المستدامة تشكل تحديا رئيسيا للعراق مع معظم مجالس المحافظات غير القادرة على توفير حاجة ماسة الى الخدمات الاساسية بما في ذلك السكن وفرص العمل".
واعلن الصندوق انه سيقدم طوال السنوات الثلاث المقبلة المساعدة التقنية للحكومة والمساعدة في بناء قدراتها، لكنه اكد ان الدول المانحة ترى ان عملية تمويل البرامج الحضرية يجب ان تكون على عاتق العراق
واشار التقرير الى ان عدد المساكن المتوفرة يبلغ 2,8 مليون في حين يصل العجز الى ما لا يقل عن 1,5 مليون منزل، بينما يعيش اكثر من نصف سكان المناطق الحضرية في العراق في احياء فقيرة.
واوضح الصندوق التابع للامم المتحدة ان "النقص في المساكن قد يتحول الى مشكلة نظرا لاحتمال مضاعفة اعداد سكان المدن بحلول العام 2030".
وكتب وزير التخطيط العراقي علي بابان في مقدمة التقرير ان "العجز في الوحدات السكنية يرتفع"، مشيرا الى ان "انهيار البنى التحتية والخدمات الاساسية ياتي نتيجة اعوام من الحروب والاهمال وغياب الاستثمار الكفؤ".
وحضر بابان بالاضافة الى وكيل وزارة الاعمار والاسكان استبرق الشوك ومسؤولين عراقيين اطلاق البرنامج المشترك لتحسين الخدمات وايجاد فرص عمل برعاية صندق منظمة الامم المتحدة للسكان.
واقيم الحفل في وزارة التخطيط داخل المنطقة الخضراء المحصنة في بغداد.
وقال الشوك ان "التنمية الحضرية المستدامة تشكل تحديا رئيسيا للعراق مع معظم مجالس المحافظات غير القادرة على توفير حاجة ماسة الى الخدمات الاساسية بما في ذلك السكن وفرص العمل".
واعلن الصندوق انه سيقدم طوال السنوات الثلاث المقبلة المساعدة التقنية للحكومة والمساعدة في بناء قدراتها، لكنه اكد ان الدول المانحة ترى ان عملية تمويل البرامج الحضرية يجب ان تكون على عاتق العراق