نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


نيويورك تايمز حصدت خمسا من جوائز بوليتزر




نيويورك- ا ف ب - حصدت صحيفة "نيويورك تايمز" خمسا من جوائز بوليتزر العريقة في نيويورك متقدمة باشواط على صحافيي المواقع الاخبارية الالكترونية الذين سمح لهم للمرة الاولى بالمشاركة.
وحده رسام من موقع بوليتيكو.كوم حل في التصفية النهائية الا ان اي جائزة لم تعط الى هذه الفئة من وسائل الاعلام. لكن مدير جوائز بوليتزر سيغ غيسلر اقر بالنفوذ المتعاظم للاعلام الالكتروني.


نيويورك تايمز حصدت خمسا من جوائز بوليتزر
وشدد سيغ غيسلر خلال مؤتمر صحافي على ان جوائز بوليتزر التي توزع للمرة الثالثة والتسعين "تعكس طبيعة الصحافة الهجينة والمهم فيها هو هذا الخليط من الخبر المكتوب والصور والمحتويات الالكترونية" مستبعدا استحداث فئة منفصلة للصحف التي تصدر حصرا على الانترنت.
واشار الى ان الصحف اليومية طورت بشكل كبير مواقعها الالكترونية وتحدثها باستمرار.
وحصلت صحيفة نيويورك تايمز التي تواجه صعوبات مالية كبيرة شأنها في ذلك شأن الصحف المطبوعة الاخرى، على خمس جوائز من اصل 14 جائزة وزعت ولا سيما في فئات "اخبار الصفحة الاولى" و"تحقيقات" و"اخبار دولية".
بالنسبة "للاخبار العاجلة" كان الانترنت في الواجهة اذ فازت صحيفة نيويورك تايمز بجائزة بوليتزر "لسرعة التغطية والتحديث المتواصل على الموقع" الالكتروني للمعلومات حول الفضيحة التي اضطرت حاكم نيويورك السابق اليوت سبيتزر الى الاستقالة في 2008.
وفازت صحيفة "واشنطن بوست" بجائزة واحدة في 2009 في مقابل ست جوائز في 2008.
في فئة "التحقيقات" فاز ديفيد بارستو من صحيفة نيويورك تايمز بالجائزة للمرة الثانية مكافأة على التحقيق الذي كشف فيه ان البنتاغون اختار ضباطا كبارا متقاعدين للعمل ك "محلليين مستقلين" لدى بعض وسائل الاعلام لكي يدافعوا في الواقع عن سياسة الحكومة حول مسائل حساسة مثل الحرب في العراق.
وكانت فئة "الاخبار الدولية" من نصيب فريق نيويورك تايمز برمته لتغطيته الاحداث في افغانستان وباكستان "في ظروف غالبا ما تكون خطرة جدا".


ا ف ب
الثلاثاء 21 أبريل 2009