زعيمة المعارضة في ميانمار أونج سان سو كي
وتواجه سوكي التي ظلت قيد الاحتجاز لمدة 13 عاما من 19 عاما الماضية، عقوبة السجن لمدة خمس سنوات إضافية بتهمة خرقها لشروط الإقامة الجبرية في منزلها بعد تسلل المواطن الأمريكي جون ويليام يتاو في آيار/ مايو الماضي إلى منزلها بعد أن سبح إلى المنزل المطل على بحيرة وبقائه عندها يومين دون توجيه دعوة إليه.
وشوهد رؤساء بعثات بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا والولايات المتحدة وهم يدخلون سجن إنسين بعد الظهر ( بالتوقيت المحلي) في يانجون حيث بدأت المحاكمة في 11 أيار/ مايو الماضي.
وقال محامو سو كي في وقت سابق اليوم إن أسانيد دفاعهم قوية ولكن رمز الديمقراطية مستعدة لصدور حكم غير سار يتوقع صدوره لاحقا.وتواجه سو كي اتهامات بخرق شروط احتجازها بالسماح لـ يتاو بالدخول إلى منزلها بدون إبلاغ السلطات.
ودفع فريق الدفاع القانوني عن سو كي ، الذي سمح له برؤيتها أمس الخميس ، بأن يتاو حاول في بادي الأمر الاتصال بسو كي في تشرين ثان/ نوفمبر الماضي، وأنها أبلغت السلطات بذلك الأمر غير أنها تجاهلت شكواها.
ويرى منتقدو النظام تسلل يتاو إلى منزل سو كي على أنه هدية للنظام العسكري حيث أعطاه مبررا لاحتجاز زعيمة المعارضة بعد انتهاء فترة احتجازها الأخيرة لمدة ست سنوات في 27 أيار/ مايو الماضي. ويسود اعتقاد بأن الحكومة العسكرية في ميانمار تريد احتجاز سو كي على الأقل حتى انتهاء الانتخابات العامة المقررة في .2010
وقدمت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري رودهام كلينتون خلال الأسبوع الجاري عرضا إلى ميانمار يقضي بتحسين العلاقات بين البلدين حال إطلاق سراح سو كي ولكن لا توجد أية إشارة على قبول النظام العسكري بذلك العرض.
وشوهد رؤساء بعثات بريطانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا والولايات المتحدة وهم يدخلون سجن إنسين بعد الظهر ( بالتوقيت المحلي) في يانجون حيث بدأت المحاكمة في 11 أيار/ مايو الماضي.
وقال محامو سو كي في وقت سابق اليوم إن أسانيد دفاعهم قوية ولكن رمز الديمقراطية مستعدة لصدور حكم غير سار يتوقع صدوره لاحقا.وتواجه سو كي اتهامات بخرق شروط احتجازها بالسماح لـ يتاو بالدخول إلى منزلها بدون إبلاغ السلطات.
ودفع فريق الدفاع القانوني عن سو كي ، الذي سمح له برؤيتها أمس الخميس ، بأن يتاو حاول في بادي الأمر الاتصال بسو كي في تشرين ثان/ نوفمبر الماضي، وأنها أبلغت السلطات بذلك الأمر غير أنها تجاهلت شكواها.
ويرى منتقدو النظام تسلل يتاو إلى منزل سو كي على أنه هدية للنظام العسكري حيث أعطاه مبررا لاحتجاز زعيمة المعارضة بعد انتهاء فترة احتجازها الأخيرة لمدة ست سنوات في 27 أيار/ مايو الماضي. ويسود اعتقاد بأن الحكومة العسكرية في ميانمار تريد احتجاز سو كي على الأقل حتى انتهاء الانتخابات العامة المقررة في .2010
وقدمت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري رودهام كلينتون خلال الأسبوع الجاري عرضا إلى ميانمار يقضي بتحسين العلاقات بين البلدين حال إطلاق سراح سو كي ولكن لا توجد أية إشارة على قبول النظام العسكري بذلك العرض.