نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني

اليونيسيف ومافيا آل كابوني دمشق

12/11/2024 - عبد الناصر حوشان


مؤسسة الدوحة للأفلام تعلن عن منح لتجارب فنية جديدة




أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن اختيار 39 مشروعًا سينمائيًا لصنّاع أفلام يخوضون تجاربهم الأولى والثانية في الإخراج من جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى صنّاع أفلام صاعدين من المنطقة، للمُشاركة في دورة منح ربيع لعام 2020. ويواصل البرنامج مهمته المتمثلة في تمكين جيل جديد من المواهب الإبداعيّة ودعم تطوير محتوى أصيل وجذاب عبر 30 مشروعًا من منطقة الشرق الأوسط من بينها ستة مشاريع لصنّاع أفلام قطريين.


فاطمة حسن الرميحي
فاطمة حسن الرميحي
  كما تضم المشاريع التي تمّ اختيارها 18 مشروعًا لمخرجات موهوبات، تلقي الضوء على الدور المحوري للنساء في صناعة الأفلام. ومن بين المشاريع التسعة التي تم اختيارها من خارج منطقة الشرق الأوسط، جرى في وقت سابق من العام الجاري، اعتماد فيلم "الهيلبيلي الأخير" للمخرجَين ديان بوزغارو وتوماس جينكوي، للمشاركة في برنامج عام 2020 الخاص بجمعية نشر السينما المستقلة الفرنسية «آسيد»، التابعة لمهرجان كان السينمائي. كما شاركت أربع دول حاصلة على الدعم للمرة الأولى في البرنامج هذا العام، وهي كولومبيا وهايتي وبنغلاديش وتنزانيا. وللمرة الأولى، حصل مشروع واقع افتراضي قصير على منحة، وهو فيلم «الانتظار الأعظم- بعد السماء الأخيرة» لرزان الصلاح، الذي يصوّر عودة افتراضية لفلسطين واسترداد الأراضي بشكل مبدع ضمن فضاء افتراضي.
وبهذه المناسبة، قالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام خلال السنوات التسع الماضية، قدّم برنامج المنح التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام الدعم لقصص قوية ونقل من خلال السرد القصصي المؤثر مجموعة واسعة من القضايا ووجهات النظر. وتطوّر ليصبح مبادرة رئيسية للأجيال الصاعدة من صناع الأفلام من العالم العربي وخارجه. ويعكس البرنامج مهمتنا الأساسيّة في تطوير الأصوات البارزة في عصرنا ومساعدة المواهب على تحقيق تطلعاتها الإبداعية وتطوير ودعم السينما العالمية إلى جانب تعزيز التنوّع الثقافي. وأضافت: نفخر باعتبار المستفيدين من المنح سواء في السابق أو في المستقبل امتدادًا لالتزام المؤسسة الدائم بتطوير السينما المستقلة، ويسعدنا أن نرى إدراج بلدان جديدة في دورة هذا العام. فهذه شهادة على الإقبال المطرد الذي يشهده البرنامج من الشباب المتميّز في صناعة الأفلام حول العالم ممن يودعون ثقتهم في مبادراتنا التمويليّة لتطوير رؤيتهم الإبداعيّة.

وتضم قائمة الأفلام الحاصلة على دعم برنامج المنح بالمؤسسة لربيع 2020 في فئة الأفلام الروائية الطويلة لمرحلة ما بعد الإنتاج: فيلم «حبيبتي غزة» من فلسطين للمخرجين طرزان ناصر وعرب ناصر، ومن الصومال فيلم «حفّار القبور» لخضر أحمد، والفيلم المغربي «والدي ليس ميتًا» إخراج عادل الفاضلي، والفيلم العراقي «الامتحان» لشوكت أمين كوركي، ومن كولومبيا فيلم «أمبارو» للمخرج سيمون ميسا سوتو، أما المخرجة جيسيكا فابيولا جينوس فتشارك بفيلم «فريدا» ممثلة لدولة هايتي، والفيلم التركي «الأشباح» من إخراج أزرا دنيز أوكياي، ومن بنغلاديش فيلم «ريهانا مريم نور» للمخرج عبد الله محمد سعد، ومن تنزانيا فيلم «وطيس الحرب» للمخرج أميل شيفجي، وفيلم «في المبنى الأبيض» من كمبوديا لكافيتش نيانغ. وفي مرحلة الإنتاج فيلما: «لبن: أنبياء يوهان سيباستيان باخ الكاذبون» للمخرج اللبناني دانيال جوزيف، ومن المغرب «في كلاب الصيد» لكمال لازرق. أما مرحلة التطوير فهناك فيلما: «ليلة في كأس من الماء» للمخرج اللبناني كارلوس شاهين، و"في العواصف" للجزائرية دانيا ريموند بوغينو.
وفي فئة الأفلام الوثائقية في مرحلة ما بعد الإنتاج أفلام «اختياراتنا» للسوري صلاح الأشقر، و«جين جينيت» للمخرجة المغربية دليلة إنّادري، والفيلم الإيطالي «القوارب السريعة» للمخرج يوري أنكاراني، ومن فرنسا «الهيلبيلي الأخير» من إخراج ديان بوزغارو وتوماس جينكوي، وفيلم "في دار والدي" (المغرب، بلجيكا، قطر) لرشيدة الغراني، وهو قصة عائلة مغربية بلجيكية تُروى من منظور ابنتهما الكبرى. وفي مرحلة الإنتاج فيلما: «أرض النساء» من مصر للمُخرجة ندى رياض، و«الفضولي داود» للمخرج الجزائري سيد أحمد سيميان. أما في مرحلة التطوير فهناك أفلام «الكبار لا يبكون» للمخرج المصري محمد مصطفى، ومن الجزائر فيلم «عداء نابلس» من إخراج عاشة لأدروز. ومن الأفلام الوثائقية القصيرة في مرحلة الإنتاج فيلم «الظلال» للأردني راند بيروتي. وفي فئة الأفلام التجريبيّة الطويلة– مرحلة ما بعد الإنتاج فيلم «ألف» من إخراج الكرواتي إيفا راديفوجيفيتش، وفي مرحلة الإنتاج فيلم "الانتظار الأعظم – بعد السماء الأخيرة".

وفي فئة الأفلام القصيرة «عرض زواج» للمُخرجة القطرية نادية الخاطر، و«روح وجسد» للمخرجة آلاء حمش، والفيلم القطري «الانتقام لا يعرف شيئًا» للمخرجين عبدالله الجناحي وعبدالعزيز الخشابي، و"ابتسم فأنت تستحقها" لإبراهيم البوعينين، و«يوم مات فلاديمير» للمُخرج اللبناني فادي سرياني، و«في المفتاح» من فلسطين للمخرج راكان مياسي، و«في آخر النازحين» للعراقي مهند السوداني، وأخيرًا فيلم «تحت جلدها» لمريم مسراوه.


ضفة ثالثة - العربي
الخميس 2 يوليوز 2020