ولدى وصوله إلى ساحة المدينة، بدأ زعيم الحركة بالتلويح للحشد الذي تجمع هناك، في غضون ذلك، اقترب عضو حركة (نو فاكس) متظاهراً برغبته بمصافحته، ثم ضربه على وجهه، وبدأ بالهتاف ضد إجراءات الاحتواء والحماية التي أدخلت أثناء حالة الطوارئ الوبائية. وقد تم إبعاده من قبل عناصر الشرطة على الفور، وتعرض لصراخ وإهانات المواطنين الذين رحبوا بكونتي بالتصفيق والهتافات، قائلين: “كونتي، كلنا معك”.
وعلق رئيس الوزراء الأسبق بالقول: “عندما تتولى مسؤولية حكومية، فإنك تتخذ قرارات صعبة في أوقات صعبة للغاية بالنسبة للبلد بأسره، كما حدث أثناء الوباء. لا يمكن للمرء إرضاء الجميع حتى لو كان يعمل من أجل خير الكل”.
وأضاف كونتي، أن “الرجل الذي هاجمني، وهو شخص غير مقتنع، أظهر بإيماءته العنيفة أن هذا النوع من الانجراف عادة ما يقدم عليه أشخاص غير مسؤولين، الذين لو اتبعنا توجيهاتهم، فربما كنا مجتمعًا مدمرًا تمامًا اليوم”. واختتم بالقول إن “المعارضة مشروعة، لكن هذه المظاهرة العنيفة تتجاوز السياق الديمقراطي”.
وعلق رئيس الوزراء الأسبق بالقول: “عندما تتولى مسؤولية حكومية، فإنك تتخذ قرارات صعبة في أوقات صعبة للغاية بالنسبة للبلد بأسره، كما حدث أثناء الوباء. لا يمكن للمرء إرضاء الجميع حتى لو كان يعمل من أجل خير الكل”.
وأضاف كونتي، أن “الرجل الذي هاجمني، وهو شخص غير مقتنع، أظهر بإيماءته العنيفة أن هذا النوع من الانجراف عادة ما يقدم عليه أشخاص غير مسؤولين، الذين لو اتبعنا توجيهاتهم، فربما كنا مجتمعًا مدمرًا تمامًا اليوم”. واختتم بالقول إن “المعارضة مشروعة، لكن هذه المظاهرة العنيفة تتجاوز السياق الديمقراطي”.