- أحداث دارماتيكية متوالية شهدتها مناطق مختلفة من سوريا منذ بدايات شهر أيلول/سبتمبر المنصرم، أثارت الكثير من الاستفسارت، وجذبت الانتباه، ودفعت بالمتابعين للشأن السوري، والمهمتين به، إلى طرح الأسئلة
لن تخرج إسرائيل منتصرة في حرب غزة، ولن تتخطّى "حماس" الانتصار البسيكولوجي الذي حقّقته. قد تخرج الولايات المتحدة من المأزق بلا تورط مباشر وإنما بخطّة جديدة لمعالجة النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي
إنّه اليمين المتطرّف الإيراني المهيمن على السّلطة في طهران، بالإضافة إلى سلطة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تل أبيب. نتنياهو الغارق في تحالفٍ مع أقصى اليمين الإسرائيلي لأنّه متمسّك
غيّرت حرب إسرائيل و "حماس" معادلات بقدر ما كرّست معادلات. وهي في أغلب الظنّ ماضية في ذلك طالما أنّها حرب ذات حروب كثيرة، وهذا فضلاً عن الاحتمال شبه المؤكّد من أنّها سوف تستغرق وقتاً يصعب التكهّن
ولدت سهام ترجمان في كانون الأول عام 1932 في حي العمارة وكانت الدنيا “تلج”. وإذا شئنا إحداثيات ما قبل ولادتها وما بعدها، فقد حملت بها أمها في حارة “قولي” وأرضعتها في “المناخ”. وسكنت عدة بيوت آخرها في
يُصاب بالمفاجأة الناظر إلى ما حدث في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، في قطاع غزة، من “اجتياح” نحو الأراضي المحتلة عام 1948، ومهاجمة المستوطنات، وما حدث من عملية “إثخانٍ” من كتائب عز الدين
ما استيقظنا عليه صباح أمس حدثٌ غير مسبوق في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي، فعملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية شكّلت صدمة، ليس لإسرائيل فحسب، بل أيضاً للفلسطينيين والعرب الذين لم يكن
برغم الإعجاب الشديد بما حققته فصائل المقاومة الفلسطينية في الساعات الأولى لعملية "طوفان الأقصى" فجر السبت، إلا أن تخوف الكثير من السوريين من الدور الإيراني في هذه المعركة فرض حضوره وبقوة على ردود